شاهد بـ"حرق كنيسة كرداسة" ينفى أقواله بالتحقيقات.. والقاضى: "متصعش عليا"

السبت، 07 نوفمبر 2015 12:11 م
شاهد بـ"حرق كنيسة كرداسة" ينفى أقواله بالتحقيقات.. والقاضى: "متصعش عليا" المستشار محمد ناجى شحاتة
كتب عامر مصطفى - تصوير عمرو مصطفى

مشاركة

اضف تعليقاً واقرأ تعليقات القراء
بدأت اليوم السبت، الدائرة 5 إرهاب برئاسة المستشار محمد ناجى شحاتة وعضوية المستشارين محمد محمد النجدى، وعبد الرحمن صفوت الحسينى، وأمانة سر أحمد صبحى عباس، نظر إعادة إجراءات محاكمة أحمد حسن خراط المتهم بـ"إحراق كنيسة كرداسة" فى القضية رقم 8672 جنايات كرادسة.
اليوم السابع -11 -2015

ونادت المحكمة على الشاهد "محمد غالى عبد الرسول"، قائلا بعد حلفه اليمين القانونية، إنه يوم فض اعتصامى رابعة والنهضة حدثت فوضى بالمنطقة، فقام بإغلاق المقهى الخاص به وتوجه إلى منزله، فرد الشاهدعلى سؤال المحكمة عن معرفته بالمتهمين، ليرد قائلا إنه لم يشاهد أحد المتهمين .

وتلت المحكمة على الشاهد بعضا من أقواله بتحقيقات النيابة العامة، بعد نفيه رؤية المتهمين بالقضية، ليرد الشاهد أنه تقدم بمحضر، فقاطعه القاضى "بقولك أيه متصعش عليا وقول"، ليرد الشاهد كيف أشاهد كل هؤلاء وأنا خايف على أكل عيشى، وأنا مشوفتش حاجة وهى دار مناسبات وليست كنيسة، ليقاطعه القاضى "أنا مش سألت هى أيه"، فيرد الشاهد أنا مقولتش الكلام ده.
اليوم السابع -11 -2015

واستكمل القاضى موجها سؤاله إلى الشاهد، عن نفيه بحدوث مشاهدة المتهمين فكيف وقعت على محضر تحقيقات النيابة، فرد الشاهد أنه قام بتحرير محضر ضد المقهى التى امتلكها، وطلبوا منى الانتظار وبعد طلبوا إمضائى ولم أعرف شيئا.

وأسندت النيابة للمتهم فى القضية والذى كان واحدًا من 73 متهمًا شملهم أمر الإحالة، اتهامات من بينها الانضمام إلى جماعة أُسِّسَت على خلاف أحكام القانون والدستور، وإحراز أسلحة نارية وذخائرغير مرخصة، وأخرى ممنوع ترخيصها، والشروع فى القتل وإضرام النيران عمدًا فى منشأة دينية بكنيسة مريم العذراء بكفر حكيم، وقطع الطريق العام أمام حركة سير المواصلات العامة، ومقاومة السلطات.


اليوم السابع -11 -2015

اليوم السابع -11 -2015

اليوم السابع -11 -2015

اليوم السابع -11 -2015

اليوم السابع -11 -2015

اليوم السابع -11 -2015

اليوم السابع -11 -2015

اليوم السابع -11 -2015


اليوم السابع -11 -2015

اليوم السابع -11 -2015

اليوم السابع -11 -2015

اليوم السابع -11 -2015









مشاركة



الرجوع الى أعلى الصفحة