نهال عنبر تترك "العاصمة" وتبحث عن قناة أخرى لتدخل "عنبر الستات"

الأحد، 29 نوفمبر 2015 04:00 م
نهال عنبر تترك "العاصمة" وتبحث عن قناة أخرى لتدخل "عنبر الستات" نهال عنبر
كتب عمرو صحصاح

مشاركة

اضف تعليقاً واقرأ تعليقات القراء
تركت الفنانة نهال عنبر منذ أيام قليلة، قناة "العاصمة"، التى انضمت إليها مع بدء افتتاح القناة، منذ عدة أشهر، وذلك لعدم اتفاق عنبر مع القناة فى العديد من الأمور الفنية والمادية.

من جانبها قالت عنبر لـ"اليوم السابع": تركت القناة دون أى إزعاج أو إحداث ضجيج، وهناك تفاهم شديد واحترام متبادل بينى وبين سعيد حساسين مالك القناة، الذى تفهم وجهة نظرى، ووافق على إلغاء تعاقدى، بعد عدم اتفاقى مع إدارة القناة فى بعض الأمور الفنية، مشيرة إلى أن اسم البرنامج وهو "عنبر الستات"، ملكها وحدها، وحصلت على الاسم بالفعل، وتتفاوض حاليا مع عدة قنوات أخرى كبرى، لتقدم البرنامج بنفس اسمه على أى من هذه القنوات، لافتة إلى أن أسباب إقبالها على الرحيل عدم تحقيق مطالبها كاملة والتى تم الاتفاق عليها منذ البداية، الأمر الذى جعلها تنسحب فى هدوء، ودون إحداث أى مشاكل.

وأضافت عنبر أن هناك مفاوضات جادة مع أكثر من فضائية كبرى، ولكن هناك اقتراب للتعاقد مع فضائية بعينها، سيتم حسم الأمر معها خلال الأيام القليلة المقبلة، فى حال الاتفاق على كل الشروط التى قدمتها لهذه القناة، وعقب إبرام العقود بينهما ستعلن عنها مباشرة.

وأكدت عنبر أن برنامجها "عنبر الستات"، الذى شهد أولى إطلالاتها عبر الساحة الإعلامية، يعد خطوة جديدة ومهمة فى حياتها، موضحة أنها حرصت على أن تكون تجربتها الإعلامية الأولى مميزة، وتتناسب مع طريقة تفكيرها واهتماماتها، وهو تقديم شىء إنسانى هادف يفيد المجتمع، وفى نفس الوقت يخدم المرأة بشكل عام، ويغلب عليه الطابع الأسرى، وهو ما تحقق فى برنامج "عنبر الستات"، على حد قولها.

وأضافت "عنبر" أنها تلقت ردود أفعال قوية على البرنامج مع كل حلقة، خاصة أنها تحرص على تقديم شىء مختلف عن البرامج التى تسير على نفس النهج، بحيث تتميز عن الغير، بحسب تعبيرها.

وأعربت عنبر عن أمنياتها بأن تستطيع تقديم شىء جديد ومختلف فى البرنامج مع انتقالها للفضائية الجديدة، خاصة بعدما استطاعت تحقيق تواجد ملموس بالبرنامج مع فئة جماهيرية معينة، تميل لمشاهدة مثل هذه النوعية من البرامج.





مشاركة




لا توجد تعليقات على الخبر
اضف تعليق

تم أضافة تعليقك سوف يظهر بعد المراجعة





الرجوع الى أعلى الصفحة