محمد محيى.. صوت البراءة مهما كبر

الأحد، 29 نوفمبر 2015 05:09 م
محمد محيى.. صوت البراءة مهما كبر محمد محيى
كتب أحمد أبو اليزيد

مشاركة

اضف تعليقاً واقرأ تعليقات القراء
مهما كبر محمد محيى فصوته هو صوت البراءة الحنين الذى تحبه بدون سبب، وبمجرد سماعه وهو يغنى فى موضوعاته التى تبدو غريبة لكنها قريبة، مثل مفردات "حيطانى" و"تصاويرى" و"جيتارى" و"عصافيرى" وغيرها.

من أرشيف محمد محيى أنه بدأ رحلته الغنائية عام 1990، وكانت فى سن مبكرة على يد الفنان حسام حسنى الذى كان وقتها جاره فى نفس الحى والشارع، حيث عمل معه كورال فى فرقته الموسيقية، ثم التقى بالفنان حميد الشاعرى ليبدأ مشوار شهرته الحقيقية بأغنية "ع البال والخاطر" فى ألبوم عبارة عن كوكتيل أغانى مع حميد الشاعرى وآخرين بعنوان (هاى كواليتى)، واستمر على هذا المنوال مع حميد حتى سجل أول ألبوم خاص به (أنا حبيت)، وبعدها بعام أصدر ألبوم (ليه الحبيب) وبعده بعامين أصدر ألبوم (أعاتبك) والذى وضع محمد محيى كواحد من أشهر المطربين فى مصر والعالم العربى وهكذا كانت انطلاقة محيى، والغريب أن الفنان محمد محيى وبعد أن أصبح واحدا من أنجح الفنانين وصاحب جمهور كبير، فضل محيى أن يختفى إعلاميا وعدم الظهور.

ومع عودة وظهور محمد محيى يصبح حديث الوسط الموسيقى وآخرها الأغنية الـ"سينجل" المقرر أن يطرحها خلال أيام وبالتحديد 1 ديسمبر وتحمل عنوان "الخوف من اللى جاى" وهى أغنية سيتم إصدارها فيما بعد ضمن ألبوم كوكتيل غنائى، من كلمات أحمد السيد هلال ولحن وليد سالم وتوزيع فهد.

محمد محيى فى النهاية مطرب له طعم خاص ومدرسة غنائية مختلفة لا يمثلها سواه.









مشاركة

اضف تعليقاً واقرأ تعليقات القراء
لا توجد تعليقات على الخبر
اضف تعليق

تم أضافة تعليقك سوف يظهر بعد المراجعة





الرجوع الى أعلى الصفحة