وفد إخوانى بماليزيا للقاء شخصيات دولية لدعم تحركاتهم الخارجية قبل 25 يناير.. الجماعة تبحث فى منتدى بحضور مهاتير محمد إمكانية دعم التنظيم.. دراج: لا علاقة لنا بالبرادعى.. خبير: تراهن على ماليزيا وتونس

السبت، 28 نوفمبر 2015 12:02 م
وفد إخوانى بماليزيا للقاء شخصيات دولية لدعم تحركاتهم الخارجية قبل 25 يناير.. الجماعة تبحث فى منتدى بحضور مهاتير محمد إمكانية دعم التنظيم.. دراج: لا علاقة لنا بالبرادعى.. خبير: تراهن على ماليزيا وتونس الدكتور عمرو دراج
كتب كامل كامل - أحمد عرفة

مشاركة

اضف تعليقاً واقرأ تعليقات القراء
وفد إخوانى بماليزيا للقاء شخصيات دولية لدعم تحركاتهم الخارجية قبل 25 يناير.. الجماعة تبحث فى منتدى بحضور مهاتير محمد إمكانية دعم التنظيم.. دراج: لا علاقة لنا بالبرادعى.. خبير: تراهن على ماليزيا وتونس

توجه وفد إخوانى، منذ أيام، إلى ماليزيا للقاء عدد من الشخصيات السياسية والدينية المشاركة فى منتدى كوالالمبور للفكر والحضارة، لتنسيق التحركات الدولية قبل ذكرى ثورة 25 يناير، وبحث دعم الشخصيات الحاضرة لمنتدى الجماعة فى التحركات الدولية.

ضم الوفد الإخوانى كل من الدكتور عمرو دراج، رئيس المكتب السياسى لجماعة الإخوان فى الخارج، ومها عزام، رئيسة ما يسمى بـ"المجلس الثورى"، ويحيى حامد، المفوض الخارجى لجماعة الإخوان، ورئيس لجنة العلاقات الخارجية بالجماعة.

حضر منتدى يبحث المشاركون فى المنتدى الذى أقيم برعاية رئيس الوزراء الماليزي الأسبق الدكتور مهاتير محمد، والأمين العام لمنتدى كوالالمبور الدكتور عبد الرزاق المقرى، بجانب شخصيات سياسية من الأحزاب الإسلامية بالسودان والأردن.

قالت مصادر مقربة من جماعة الإخوان، إن التنظيم يهدف إلى وضع خطط التحرك مع الحزب الإسلامى الماليزى بشأن الخطوات الخارجية التى سيتخذها لدى المنظمات الدولية لبحث تقديم تقارير جديدة حول الأوضاع فى مصر لضمان انحياز تلك المؤسسات لها قبل ذكرى ثورة يناير .

وخلال تواجده فى ماليزيا، نفى عمرو دراج، القيادى الإخوانى مساعى الجماعة لتشكيل مجلس رئاسى بديل من المعارضة فى الخارج، يتنازل له محمد مرسى عن صلاحياته، وقال دراج فى تصريحات له عبر أحد المواقع الإخوانية، إنه لا أساس من الصحة للأنباء التى تشير إلى تشكيل مكتب رئاسى يضمه؛ إلى جانب المدير السابق لوكالة الطاقة الذرية محمد البرادعى، والمعارض السابق أيمن نور، والمرشح الرئاسى الأسبق عبد المنعم أبو الفتوح، موضحا أن الجماعة لا علاقة لها بالبرادعى.

وأوضح دراج أن جماعة الإخوان فى الخارج ما تزال تبحث حلول وتتواصل مع دول العالم من أجل إقناعهم بضرورة دعم الجماعة وتحالفها، زاعما أن المنطقة الآن تمر بأسوأ حالاتها، وهى فرصة كبيرة للجماعة لأن تقنع دول العالم بدعمها.

فيما أصدر يحيى حامد، رئيس لجنة العلاقات الخارجية لجماعة الإخوان بيانا عبر صفحته على "فيس بوك"، زعم فيه أن الجماعة لن تتجاوب مع أى دعوات للمصالحة أو الحوار.

جاء هذا البيان بعد دعوة حركة 6 إبريل، كل الأطراف للحوار للحوار قبل ذكرى ثورة 25 يناير، وتضم جميع القوى السياسية.

وقال رئيس لجنة العلاقات الخارجية لجماعة الإخوان:" لا نتجاوب مع أى حديث للمصالحة أو محاولة لحصر قضيتنا فى اقتصاد سىء ".

من جانبه قال خالد الزعفرانى، الخبير فى شئون الحركات الإسلامية، إن الحزب الاسلامى الماليزى، يعد من الأحزاب القلائل التى ما زالت على تواصل مع قيادات جماعة الإخوان بمصر المتواجدين فى الخارج، والذين يساعدونهم فى التواصل مع شخصيات دولية، موضحا أن التنظيم الدولى، والذى يعد عبد الهادى أوانج رئيس الحزب الإسلامى الماليزى وهو رئيس حكومة ولاية ترنجانو فى ماليزيا أحد قياداته البارزة، من أبرز من يقدمون مساعدات للجماعة عبر وجوده نائبا لرئيس الاتحاد العالمى للإخوان.

وأضاف الخبير فى شئون الحركات الإسلامية، لـ"اليوم السابع" أن الجماعة ترى أن ماليزيا وتونس هما أكثر الدول التى لديها حركات تابعة للجماعة قادرة على مساعدة الإخوان، خاصة أنهم متواجدون فى البرلمانات التابعة لبلادهم ويمكنهم مساعدة الجماعة عبر تسهيل لقاءاتهم بشخصيات دولية .

توجه وفد إخوانى، منذ أيام، إلى ماليزيا للقاء عدد من الشخصيات السياسية والدينية المشاركة فى منتدى كوالالمبور للفكر والحضارة، لتنسيق التحركات الدولية قبل ذكرى ثورة 25 يناير، وبحث دعم الشخصيات الحاضرة لمنتدى الجماعة فى التحركات الدولية.

ضم الوفد الإخوانى كل من الدكتور عمرو دراج، رئيس المكتب السياسى لجماعة الإخوان فى الخارج، ومها عزام، رئيسة ما يسمى بـ"المجلس الثورى"، ويحيى حامد، المفوض الخارجى لجماعة الإخوان، ورئيس لجنة العلاقات الخارجية بالجماعة.

حضر منتدى يبحث المشاركون فى المنتدى الذى أقيم برعاية رئيس الوزراء الماليزي الأسبق الدكتور مهاتير محمد، والأمين العام لمنتدى كوالالمبور الدكتور عبد الرزاق المقرى، بجانب شخصيات سياسية من الأحزاب الإسلامية بالسودان والأردن.

قالت مصادر مقربة من جماعة الإخوان، إن التنظيم يهدف إلى وضع خطط التحرك مع الحزب الإسلامى الماليزى بشأن الخطوات الخارجية التى سيتخذها لدى المنظمات الدولية لبحث تقديم تقارير جديدة حول الأوضاع فى مصر لضمان انحياز تلك المؤسسات لها قبل ذكرى ثورة يناير .

وخلال تواجده فى ماليزيا، نفى عمرو دراج، القيادى الإخوانى مساعى الجماعة لتشكيل مجلس رئاسى بديل من المعارضة فى الخارج، يتنازل له محمد مرسى عن صلاحياته، وقال دراج فى تصريحات له عبر أحد المواقع الإخوانية، إنه لا أساس من الصحة للأنباء التى تشير إلى تشكيل مكتب رئاسى يضمه؛ إلى جانب المدير السابق لوكالة الطاقة الذرية محمد البرادعى، والمعارض السابق أيمن نور، والمرشح الرئاسى الأسبق عبد المنعم أبو الفتوح، موضحا أن الجماعة لا علاقة لها بالبرادعى.

وأوضح دراج أن جماعة الإخوان فى الخارج ما تزال تبحث حلول وتتواصل مع دول العالم من أجل إقناعهم بضرورة دعم الجماعة وتحالفها، زاعما أن المنطقة الآن تمر بأسوأ حالاتها، وهى فرصة كبيرة للجماعة لأن تقنع دول العالم بدعمها.

فيما أصدر يحيى حامد، رئيس لجنة العلاقات الخارجية لجماعة الإخوان بيانا عبر صفحته على "فيس بوك"، زعم فيه أن الجماعة لن تتجاوب مع أى دعوات للمصالحة أو الحوار.

جاء هذا البيان بعد دعوة حركة 6 إبريل، كل الأطراف للحوار للحوار قبل ذكرى ثورة 25 يناير، وتضم جميع القوى السياسية.

وقال رئيس لجنة العلاقات الخارجية لجماعة الإخوان:" لا نتجاوب مع أى حديث للمصالحة أو محاولة لحصر قضيتنا فى اقتصاد سىء ".

من جانبه قال خالد الزعفرانى، الخبير فى شئون الحركات الإسلامية، إن الحزب الاسلامى الماليزى، يعد من الأحزاب القلائل التى ما زالت على تواصل مع قيادات جماعة الإخوان بمصر المتواجدين فى الخارج، والذين يساعدونهم فى التواصل مع شخصيات دولية، موضحا أن التنظيم الدولى، والذى يعد عبد الهادى أوانج رئيس الحزب الإسلامى الماليزى وهو رئيس حكومة ولاية ترنجانو فى ماليزيا أحد قياداته البارزة، من أبرز من يقدمون مساعدات للجماعة عبر وجوده نائبا لرئيس الاتحاد العالمى للإخوان.

وأضاف الخبير فى شئون الحركات الإسلامية، لـ"اليوم السابع" أن الجماعة ترى أن ماليزيا وتونس هما أكثر الدول التى لديها حركات تابعة للجماعة قادرة على مساعدة الإخوان، خاصة أنهم متواجدون فى البرلمانات التابعة لبلادهم ويمكنهم مساعدة الجماعة عبر تسهيل لقاءاتهم بشخصيات دولية .






مشاركة




التعليقات 2

عدد الردود 0

بواسطة:

Alaa Shaalan

اخوان مصر واخوان الخارج

عدد الردود 0

بواسطة:

محمد

هبل الاخوان

اضف تعليق

تم أضافة تعليقك سوف يظهر بعد المراجعة





الرجوع الى أعلى الصفحة