وأضافت السعداوى خلال ندوة مناقشة روايتها فى الربع الثقافى فى شارع المعز، أن أكبر دليل على ازدواجية الشعب المصرى هو الحديث عن نزاهة الانتخابات البرلمانية بالرغم من أن الرشاوى الانتخابية تملأ الشوارع، مؤكدة أن ثورة 25 يناير ثورة سياسية.
وأوضحت السعداوى، أن ثورة 30 يونيو حررت مصر من الحكم الإسلامى أو الحكم الدينى الإخوانى، والجماعة تحاول حاليا ضرب البلد وليس كل من يعارض النظام الحالى ينتمى للإخوان.
وتابعت صاحبة رواية "إنه الدم" إن وجود التنظيمات والجماعات داخل الكليات المصرية هو بذرة الإرهاب. وفكرة وجود مؤامرة على مصر كلام غامض ولابد أن نفهم من الذى يتحكم فى العالم؟، والسياسية لها منطق معين يقوم على القوة والسلاح والإعلام.
-(1).jpg)
-(2).jpg)
-(3).jpg)
-(4).jpg)
-(5).jpg)
-(6).jpg)
-(7).jpg)
-(8).jpg)
-(9).jpg)
-(10).jpg)
-(11).jpg)
-(12).jpg)
-(13).jpg)