بالصور.. 6 مهن تنتظر رونى بعد العرض الصينى.. أبرزها سائق تاكسى وملاكم

الخميس، 26 نوفمبر 2015 07:01 ص
بالصور.. 6 مهن تنتظر رونى بعد العرض الصينى.. أبرزها سائق تاكسى وملاكم رونى
كتب عرفة الضبع

مشاركة

اضف تعليقاً واقرأ تعليقات القراء
فتح العرض الخيالى الذى تلقاه النجم الإنجليزى واين رونى قائد مانشستر يونايتد، من أحد أندية الدورى الصينى، العديد من الفرص أمام الجولدن بوى، نحو ممارسة مهن أخرى فى حال فشله فى الانتقال للصين، وفى هذا السياق نشرت صحيفة "ذا صن" البريطانية، أبرز 6 تحولات مهنية محتملة لرونى عقب مغادرة قلعة الشياطين الحمر، نستعرضها فى التقرير التالى..

يعيش الحلم الأمريكى



اليوم السابع -11 -2015


إذا كان رونى يفكر حقا فى الرحيل إلى الدورى الصينى، فإنه من الممكن أن يُفضل اختيار الانتقال إلى الدورى الأمريكى، وربما يسير على خطى العديد من زملاؤه السابقين فى منتخب الأسود الثلاثة، ستيفن جيرارد وديفيد بيكهام وينضم إلى نادى لوس أنجلوس جالاكسى.

الإدارة



اليوم السابع -11 -2015


إذا انتقل رونى للمجال الإدارى فإنه سيكون خطوة غير مفاجئة، حيث إنه خاض مشوار طويل مع مانشستر يونايتد، إلى أن أصبح قائد فى الفريق والمنتخب الإنجليزى أيضا، ولذلك فإن الإدارة هى الخطوة الطبيعية التالية.

مقدم برامج تلفزيونية



اليوم السابع -11 -2015


من الممكن أن يسير قائد الشياطين الحمر، على خطى النجم الإنجليزى السابق، ديون دبلن، ويتجه لمجال تقديم البرامج التلفزيونية، فى حال عدم بيعه إلى الدورى الصينى.

سائق تاكسى



اليوم السابع -11 -2015


اتجه عدد من لاعبى كرة القدم السابقين عقب اعتزالهم، إلى أن يصبحوا سائقى سيارات الأجرة، بما فى ذلك ميكى هاذارد الفائز بكأس الاتحاد الإنجليزى مع توتنهام هوتسبير، ومن الممكن أن يصبح رونى واحدا منهم.

ملاكم



اليوم السابع -11 -2015


من الممكن أن يبدأ رونى الشروع فى مهنة جديدة عقب اعتزاله، وهى أن يتحول إلى ملاكم، حيث إنها اللعبة المفضلة لدى نجم المنتخب الإنجليزى، ويحرص على ممارستها فى وقت فراغه.

الدعاية للملابس الداخلية



اليوم السابع -11 -2015


إذا فشل نجم المنتخب الإنجليزى، فى بعض المهن السابقة، من الممكن أن يسير على نهج مواطنه ديفيد بيكهام، ويصبح نجما للإعلانات، وخاصة فى مجال الملابس الداخلية للشركات العالمية.







مشاركة




لا توجد تعليقات على الخبر
اضف تعليق

تم أضافة تعليقك سوف يظهر بعد المراجعة





الرجوع الى أعلى الصفحة