عانى عبد النبى طوال الفترة الماضية من روتين التأمين الصحى والإهمال بالمستشفيات وما نتج عنها من أخطاء كثيرة خلال تلقيه العلاج أهمها سوء التشخيص الذى أدى إلى إصابته بمرض البنكرياس، الذى كاد أن يقضى عليه، حتى أنه تم طرده من مستشفى 6 أكتوبر للتأمين الصحى بالدقى بعد أن طلبوا منه الانتظار 3 شهور لعمل أشعة رنين على الجسم بالكامل مما اضطره إلى إجراء الأشعة على نفقته الخاصة بأحد المستشفيات بتكلفة 5 آلاف جنيه.
استمر عبد النبى يتلقى العلاج على نفقته الخاصة حتى باع كل ما يملك واصبح طريح الفراش منتظرا تدخل من وزارة وزارة الرياضة ولجنة الحكام ومجلس الجبلاية لصدور قرار بتحمل تكاليف علاجه بأحد المستشفيات التابعة للقوات المسلحة خاصة أنه أب لأسرة مكونة من 6 أفراد.



اخبار متعلقة:
حكم يصارع الموت فى انتظار تحرك الوزير والجبلاية