قال خالد الزعفرانى، الخبير فى شئون الحركات الإسلامية، إن اتفاقية إنشاء محطة نووية بالضبعة بين روسيا ومصر، هى أكبر رد على محاولات الإخوان للوقيعة بين القاهرة وموسكو، وتأكيد على توطيد العلاقات بين البلدين، رغم الظروف والأزمات.
وأضاف الخبير فى شئون الحركات الإسلامية، فى تصريح لـ"اليوم السابع"، أن السياسية العالمية ليست ردًا أو مكايدة إنما مصلحة بلدى أين، وعلى ضوئها يتم موازنة بين ما هو أفضل للوطن.