خبراء إعلام يرفضون إساءة mbc للتليفزيون المصرى..محمد شومان: لابد من اتخاذ موقف مماثل لما حدث مع الجزيرة مباشر مصر.. حسن عماد: كيف تعمل القناة فى مصر بدون ترخيص.. وحسين زين: ما قدمته القناة ليس اعتذارا

الإثنين، 02 نوفمبر 2015 05:47 م
خبراء إعلام يرفضون إساءة mbc للتليفزيون المصرى..محمد شومان: لابد من اتخاذ موقف مماثل لما حدث مع الجزيرة مباشر مصر.. حسن عماد: كيف تعمل القناة فى مصر بدون ترخيص.. وحسين زين: ما قدمته القناة ليس اعتذارا ماسبيرو
كتب خالد إبراهيم

مشاركة

اضف تعليقاً واقرأ تعليقات القراء
قال الدكتور محمد شومان، عميد كلية الإعلام بالجامعة البريطانية إنه يرفض فكرة وجود قناة مصرية أو أجنبية تحمل اسم مصر، وتعمل فى السوق المصرى، ولا يصح أن تتحدث هذه القنوات باسم مصر رغم أنها غير مصرية المنشأ.

وأضاف أن ذلك يضر بمصالح القنوات المصرية العامة والخاصة، لأن تلك القنوات لديها إمكانيات كبيرة أكبر من القنوات المصرية، مؤكدًا أن هذا الوضع غير معمول به فى أى دولة عربية أخرى.

وتابع أن هناك اهتمامًا من الاستثمارات الخليجية والأجنبية نظرًا لوجود سوق إعلانى كبير فى مصر، وبالتالى لابد من وقفة مع القنوات العربية والأجنبية التى تعمل فى السوق المصرى بغض النظر عن المواقف السياسية، ولابد أيضًا من اتخاذ موقف مماثل لما حدث مع الجزيرة مباشر مصر، بغض النظر عن الموقف السياسى لـmbc مصر، لأن هذه القنوات تسحب من السوق الإعلانى المصرى الإعلانات وتأخذ معلنين مصريين، ونأمل فى تشكيل المجلس الوطنى للإعلام وتفعيل مواد الدستور المتعلقة بالإعلام.

وأكد حسين زين رئيس قطاع القنوات المتخصصة أن ما أصدرته mbc مصر ليس اعتذارًا ولكنه توضيح، فالقناة تتحدث بلهجة غير إعلامية، رغم أن جميع الإعلاميين خريجو ماسبيرو، وأضاف أن أكرم حسنى كانت بدايته من خلال قطاع القنوات المتخصصة، الذى كان أول من أنتج برنامج "سيد أبو حفيظة".

وتساءل زين: لماذا لا يقدم هؤلاء الإعلاميون استقالاتهم من التليفزيون، مؤكدًا أن التليفزيون يحترم جميع البرامج الساخرة، ولكن ما قدمه أكرم حسنى سخرية من كيان كبير وضخم، وكان السبب وراء ظهوره.

وقال الدكتور حسن عماد رئيس قسم الإعلام بجامعة المنيا، إن الأزمة الحقيقية ليست فى المشكلة بين التليفزيون وmbc ولكنها فى موقف mbc القانونى فى مصر، فهل القناة حاصلة على ترخيص أم لا، فهناك قنوات حاصلة على رخصة وتعمل فى سياق غير الذى حصلت على الرخصة من أجله، مثل القنوات الدينية، فهناك تحايل على القانون من هذه القنوات.

وتساءل: هل نستطيع أن ننشئ قناة على سبيل المثال اسمها "قناة النيل السعودية" أو فى الكويت، فهذا القنوات "شغالة بأمارة إيه"، فكيف تعمل تلك القناة فى مصر منذ أكثر من 3 سنوات، ولم يحاسبها أحد، وهو ما لفت نظرى فى الأزمة كلها، حتى وإن كان الإعلام المصرى فى حالة سيئة، فلابد من مساعدته لا أن نطلق عليه رصاصة الرحمة.






مشاركة




التعليقات 2

عدد الردود 0

بواسطة:

سمير عبد الفتاح

هو قول الحقيقة أصبح أساءة و لا هى سبوبة بتدافعوا عنها و أنتم تعلمون فشلها

عدد الردود 0

بواسطة:

منصور

الجزيرة القطرية ستظل بلا منافس

الجزيرة القطرية ستظل بلا منافس في شعبيتها الكبيرة

اضف تعليق

تم أضافة تعليقك سوف يظهر بعد المراجعة





الرجوع الى أعلى الصفحة