.jpg)
يتساوى سواريز مع الأسطورة البرازيلية روماريو الذى ارتدى قميص برشلونة فى الفترة من عام 1993 حتى عام 1995 فى عدد الأهداف، حيث سجل نجم مونديال 1994 39 هدفاً فى 66 مباراة مع البلوجرانا، وفى حال نجاح "العضاض" بهز شباك الفريق الملكى ليصل إلى هدفه الـ39 بعد 61 مباراة بذلك يكون سجل نفس عدد أهداف روماريو فى عدد مباريات أقل.
.jpg)
كما سيتخطى سواريز أهداف أسطورة لاتينية أخرى لعبت فى صفوف برشلونة وهو الأرجنتينى دييجو أرماندو مارادونا صاحب الـ38 هدفاً فى 58 مباراة لعبها بطل مونديال 1986 فى الفترة من 1982 حتى 1984 مع العملاق الكتالونى، ليتخطى نجم أوروجواى أسطورتين كبيرتين من أمريكا الجنوبية.
.jpg)
ما يتبقى لسواريز ليصبح أفضل من روماريو ومارادونا اللذان دافعا عن ألوان برشلونة مجرد هدفين فقط، قد يحرزهما فى مرمى ريال مدريد بـ"كلاسيكو الأرض" أو فى مباريات أخرى قادمة، لكن طعم الألقاب التاريخية يكون أفضل عندما يتحقق أمام الكبار مثل "الفريق الملكى".
.jpg)
نجح سواريز وبعد موسم واحد فقط فى تخطى روماريو ومارادونا فى عدد البطولات مع برشلونة بحصوله على الدورى الإسبانى وكأس ملك اسبانيا ودورى أبطال أوروبا والسوبر الأوروبى، وفى طريق للقب خامس وهو كأس العالم للأندية الذى سيقام فى اليابان الشهر المقبل.
.jpg)
أما مارادونا فقد حقق الدورى الإسبانى وكأس الملك الإسبانى والسوبر الإسبانى، بينما فاز روماريو بالدورى والسوبر الإسبانى فقط، مع العلم أن النجمين حققا لقب كأس العالم وهو أعظم ما يحقق أى لاعب بتاريخ اللعبة، وهو ما يتبقى لسواريز على الصعيد الدولى.