بالصور..10 مجلات شكلت تكوين أجيال واختفت من"دنيا الأطفال" وتركتهم لفوضى الـ"السوشيال ميديا".."ميكى" أول مجلة متخصصة..و"سمير" اشتهرت بـ"الكوميكس".. و"بلبل" و"ماجد" و"سوبر فلاش" نوافذ الأطفال على العالم

الثلاثاء، 17 نوفمبر 2015 10:16 م
بالصور..10 مجلات شكلت تكوين أجيال واختفت من"دنيا الأطفال" وتركتهم لفوضى الـ"السوشيال ميديا".."ميكى" أول مجلة متخصصة..و"سمير" اشتهرت بـ"الكوميكس".. و"بلبل" و"ماجد" و"سوبر فلاش" نوافذ الأطفال على العالم مجلة ميكى
كتبت أمنية فايد

مشاركة

اضف تعليقاً واقرأ تعليقات القراء
من علامات السعادة التى يمكن أن تراها على وجه أطفال زمان عندما تشترى لهم مجلة خاصة به مثل سمير، علاء الدين، سندباد، بلبل وغيرها.

وهناك 10 مجلات كانت من أهم العلامات التاريخية فى عالم الأطفال وأثرت فى طريقة تربيتهم وأفكارهم، وهى:


اليوم السابع -11 -2015

مجلة سمير


هى من رائدات أدب الطفل، كانت تصدر أسبوعيا عن دار الهلال، بدأت عام فى 15 ابريل 1956، بـ16 صفحة ملونة، اشتهرت بالكوميكس لأول مرة باللغة العربية بالإضافة إلى تميزها بالقصص المصورة، وكان آخر عدد منها فى 2002.


اليوم السابع -11 -2015

مجلة سندباد


هى أول مجلة مصرية وعربية تم تأسيسها ورئاستها الأديب محمد سعيد العريان، بدأ إصدار أول عدد منها فى يناير 1952 وكانت توزع فى كل أنحاء الوطن العربى وكان آخر عدد منها عام 1960، وكانت القصص تصاغ بطريقة أدبية مشوقة.


اليوم السابع -11 -2015

مجلة ميكى


هى مجلة قصص مصورة للأطفال أسبوعية تصدر بترخيص من شركة والت ديزنى بلغات كثيرة بدأت فى مصر سنة 1959 من دار الهلال، وكانت تكتب باللغة العربية.


اليوم السابع -11 -2015

مجلة صندوق الدنيا


تخاطب الأطفال فى المرحلة الابتدائى بالتعاون مع مؤسسة فرانكلين عام 1977.


اليوم السابع -11 -2015

مجلة بلبل


هى صديقة طفولة جيل التسعينات صدرت عام 1998 عن دار أخبار اليوم، بها العديد من القصص الطفولية الجذابة.


اليوم السابع -11 -2015

مجلة علاء الدين


هى مجلة مصرية تصدر عن مؤسسة الأهرام منذ عام 1993، تخاطب أطفال مصر والعالم العربى.


اليوم السابع -11 -2015

مجلة سوبر فلاش


مجلة ماجد


هى مجلة أسبوعية تصدر للأطفال من عمر 7 إلى 14 سنة، بدأت من عام 1977.


اليوم السابع -11 -2015

مجلة بطوط ومدينة البط



مجلة وينى


وتعلق الدكتورة نبيلة السعدى، المتخصصة فى سلوكيات الأطفال، الطفل الذى تربى على قراءة القصص من الكتب يتعلم الكثير من المهارات التى يفتقدها طفل السوشيال ميديا فالأول يدرك قيمة الوقت ويعرف معنى الصبر، بالإضافة إلى القيم التربوية التى كانت تبثها هذه القصص، أما طفل السوشيال ميديا لدية كل شىء سهل لا يتحمل قراءة القصص المطولة رغم التشويق الذى يكمن بداخلها بالإضافة إلى إصابتهم بالتشتت وفرط الحركة.

وتضيف ويمكن أن يشترى الأب هذه القصص القديمة من المكتبات أو البحث عنها ويقدمها لابنه كوجبة رئيسية فى حياته يستفاد من القيم الإنسانية التى كانت تحتوى عليها.








مشاركة

اضف تعليقاً واقرأ تعليقات القراء
التعليقات 2

عدد الردود 0

بواسطة:

opkp

oefowi

mickeyyyyy

عدد الردود 0

بواسطة:

Mohamed mamdouh

بصراحة مواضيع حضرتك جميلة جدا يا أستاذة أمينة عشان الواحد بيفتكر ذكريات طفولته من الكلام دة

اضف تعليق

تم أضافة تعليقك سوف يظهر بعد المراجعة





الرجوع الى أعلى الصفحة