أخبار فلسطين اليوم.. فتح تعلن رسميا فصل دحلان نهائيا من اللجنة المركزية

الثلاثاء، 17 نوفمبر 2015 06:02 م
أخبار فلسطين اليوم.. فتح تعلن رسميا فصل دحلان نهائيا من اللجنة المركزية محمد دحلان
إعداد: هاشم الفخرانى

مشاركة

اضف تعليقاً واقرأ تعليقات القراء
ركزت أخبار فلسطين اليوم على العديد من التقارير وشملت أخبار فلسطين اليوم إعلان اللجنة المركزية لحركة "فتح" التى يتزعمها الرئيس الفلسطينى محمود عباس اليوم الثلاثاء أن فصل العضو السابق فيها محمد دحلان "نهائى ولا رجعة عنه".

وقالت اللجنة المركزية ، فى بيان صحفى ، إن ما يشاع بين فترة وأخرى عما يسمى بمصالحات يرد فيها اسم دحلان طرفاً " ليست أكثر من مجرد أوهام الهدف منها هو البلبلة والإثارة وإشغال الحركة والرأى العام فى قضايا هامشية حسمت وانتهت".

وأضافت أن دحلان "كان قد تم فصله من الحركة بشكل نهائى وبقرار من الأطراف المخولة وحسب النظام بسبب تجاوزات مادية خالفت النظم واللوائح ومست ثوابت الحركة ". وأشارت اللجنة إلى أن ملفات اغتيال متهم فيها دحلان تم إحالتها للقضاء والمحاكم وأن "محاولات تزوير القضية باعتبارها خلافاً شخصياً غايتها التشويش والإيحاء بأن المذكور يمكن أن يكون له دور مستقبلى فى فتح والحياة السياسية الفلسطينية". وتحدثت تقارير إعلامية مصرية مؤخرا عن مساع مصرية حثيثة جرت مؤخرا لإتمام "مصالحة" بين دحلان وعباس خلال زيارة الأخير الأسبوع الماضى إلى القاهرة.

وشملت أخبار فلسطين اليوم كذلك ، اقتحام مجموعة من المستوطنين باحة المسجد الأقصى المبارك من جهة باب المغاربة، بحراسات معززة ومشددة من عناصر الوحدات الخاصة والتدخل السريع فى شرطة الاحتلال.

وذكرت وكالة الأنباء الفلسطينية "وفا" أن المصلين والمرابطات تصدوا لاقتحامات وجولات المستوطنين الاستفزازية بهتافات التكبير الاحتجاجية. فى الوقت نفسه، واصلت قوات الاحتلال احتجاز بطاقات المصلين من فئتى الشبان والنساء، خلال دخولهم إلى المسجد الأقصى، فى حين واصلت نساء وطالبات ممنوعات من دخول المسجد الأقصى طيلة فترة اقتحامات المستوطنين، اعتصامهن بالقرب من بابى السلسلة والأسباط احتجاجاً على حظر دخولهن للمسجد.

وفى تطور أخر لأخبار فلسطين اليوم ، وافق رئيس الوزراء الإسرائيلى بنيامين نتنياهو، على بناء 450 وحدة استيطانية جديدة بشكل عاجل فى منطقة القدس الشرقية.





مشاركة




لا توجد تعليقات على الخبر
اضف تعليق

تم أضافة تعليقك سوف يظهر بعد المراجعة





الرجوع الى أعلى الصفحة