وأضاف الروائى الجزائرى واسينى الأعرج، خلال افتتاح مؤتمر المثقفين العرب، المنعقد فى مكتبة الإسكندرية، أن الرؤية التقديسية للأشياء تحتاج إلى تدمير، وإذا لم نعد التفكير فى هذا الأمر لن نتحرر من الرجعية، مشيرًا إلى أن كل المثقفين العرب اختاروا طريق جاليليو، يبدأون بالتحرر وينتهون فى حضن الدين.
وأوضح الروائى الجزائى واسينى الأعرج، أن المشروع الثقافى يحتاج إلى رؤية نقدية للماضى والحاضر، وإلى تحديد موقف من الدولة.
موضوعات متعلقة..
واسينى الأعرج: أشارك فى مؤتمر المثقفين العرب بالإسكندرية لحبى الكبير لمصر
تم أضافة تعليقك سوف يظهر بعد المراجعة