نشر الرعب
طريقة تعامل العالم مع الهجمات والكوارث على السوشيال ميديا خطير للغاية، لأنه ينشر الرعب بين المواطنين ويعظم من واقع الأمر، ويجعل الأهل والأقارب يصابون بالذعر ولا يساعد على التهدئة.
تبادل الاتهامات
تحولت مواقع التواصل الاجتماعى إلى ساحات لتبادل الاتهامات ونشر اللغات غير السلمية بين سكان الدول المختلفة، وحالة الغضب ساهمت فى نشر العديد من العداء على المواقع بين المستخدمين أصحاب الخلفيات المختلفة.
نشر الأكاذيب
فى الحوادث الكبرى والهامة لا يمكن أن يلجأ العالم إلى مواقع التواصل الاجتماعى فى الحصول على الأخبار ومتابعة الأحداث، بسبب كثرة الشائعات وتهويل الأمر وزيادة أعداد الضحايا والمصابين وفقا للميول والاعتقادات الشخصية.
قوة السوشيال ميديا
أثرت مواقع التواصل الاجتماعى بقوة فى حادث باريس، حيث تم إطلاق أدوات للتحقق من السلامة ومجموعة من الهاشتاجات الخاصة بالاطمئنان على الأهل والأقارب هناك، بالإضافة إلى عرض منازل آمنة للجوء إليها والبحث عن المفقودين، كما كانت مصدر رئيسى للتأثير على الأحداث.
تم أضافة تعليقك سوف يظهر بعد المراجعة