القصة تعود إلى ما قبل المباراة، حيث تم اقتياد تايلور صاحب الـ 51 عاما، إلى مركز شرطة "ويمبلى" بالخطأ بعدما تم الاعتقاد بأنه تورط فى تعطيل رجال الشرطة عن القيام بعملهم للفض بين اشتباكات الجماهير، قبل أن تُلصق له تهمة احداث أعمال الشغب، وظل وقتها مقبوضا عليه فى، حتى الساعة الثانية من صباح اليوم التالى، ولم يستطع أن يشاهد المباراة.
وتعليقا على الواقعة قال تايلور "كنت أسير مع أحد أصدقائى بين مجموعة من جماهير السيتى الغاضبين.. فجأة وجدت صديقى على الأرض وحاولت أن أجرى به ولكن ألقت الشرطة القبض على لأنهم اعتقدوا أنى كنت أتشاجر مع مشجعى السيتى".
أضاف تايلور قائلا "تم سجنى ظلما وأنا لم أفعل شيئا.. لا يهمنى الحصول على التعويض المادى.. ولكن الأهم أن يتم تبرئتى من التهمة.. كان شيئا سيئا جدا عندما علم أصدقائى وعائلتى أن مقبوض على.. أطفالى كانوا يشاهدونى دائما أذهب لمباريات يونايتد ولكنى لم أعد لهم فى هذا اليوم".
تم أضافة تعليقك سوف يظهر بعد المراجعة