فستان أنيق من اللون الزهرى
يقول محمود غالى: قمت بتقديم عدد من الموديلات الأنيقة التى تعود إلى زمن الخمسينات بعدما شعرت أن الموضة تعود للخلف وتبحث بين خطوطها على الأصيل والجميل، وأصبحت الصراعات لا تدوم طويلا بل تعتبر مثل فقاعات الصابون ما أن تتعرض للأجواء حتى تموت وتنتهى سريعا دون أن تترك أى أثر.
الدمج بين القديم والحديث فى فستان واحد
وأضاف محمود: حرصت أن تكون الموديلات من الزمن القديم، ولكن خامات الأقمشة من أحدث ما طرح فى الأسواق، فكان كل تصميم بمثابة لوحة فنية تحكى كيف يكون المزج بين القديم والحديث فى ثوب واحد أنيق.
أناقة وتميز
وقدم المصمم مجموعة متكاملة تناسب أوقات المساء والسهرة كانت تضم أغلب الموديلات المتعارف عليها، فقدم "الفستان ذو القصة المستقيمة، التى بست، الثى ثرو، البدلة لسواريه"
السى ثرو بلمسات خمسينية
وصرح محمود غالى أن الموضة تعود للخلف فى العالم كله وليس فى مصر وحدها وهذا لا يمنع أن تكون هناك عروض أزياء كل يوم تقدم الجديد، ولكن القديم أصبح له خط مخصص له يطلق عليه "فونتاج"، ويكون هذا الخط معروف أنه اقتباس من اللمسات القديمة ومزجها مع العصرى.
فستان من اللون الفضى الأنيق
وبعيدا عن الألوان الزاهية والمواكبة لموضة 2016 قدم محمود غالى المجموعة الجديدة من عدد من الألوان المحدودة والهادئة ولكنها تتناسب مع جميع درجات البشرة.
بدله تعود إلى فترة الخمسينات
يقول محمود غالى: أعمل مع فريق متكامل من المحترفين وعندما أخبرت مصفف الشعر المشرف على تصوير المجموعة أن التصميمات تنتمى إلى فترة الخمسينات، قام بعمل مجموعة من التسريحات تنتمى إلى هذه الفترة، وكانت المفاجأة أن لمسات الشعر جعلت الموديلات أكثر أناقة وتوجت الإطلالة بأناقة وتميز
الشعر مكمل أنيق للموديلات الأنيقة
الأقمشة المنقطة موضة لا تنتهى أبدا
تم أضافة تعليقك سوف يظهر بعد المراجعة