جاء ذلك تعليقًا على رسالة القيادى الشيعى مقتدى الصدر، إلى الدكتور أحمد الطيب شيخ الأزهر، التى عبر فيها عن سعادته لاعتراف الأزهر بإسلام المذهب الشيعى، ودعاه إلى الحوار ووضع يدهما فى يد بعض.
وأوضح الروائى عبد الوهاب الأسوانى، فى تصريحات خاصة لـ"اليوم السابع"، أنه لا يوجد اختلاف بين المذهبين السنى والشيعى، إلا فى أشياء بسيطة لا تمس جوهر الإسلام، ومؤكدًا أن رسالة مقتدى الصدر ردًا على شيخ الأزهر، وبداية التصالح، قد تغير من مفاهيم المواطنين البسطاء، الذين يكفرون بعضهم البعض.
وأضاف الروائى عبد الوهاب الأسوانى، أن أسباب تكفير السنة للشيعة، والشيعة للسنة، تعود لأيام الدولة العثمانية زعيمة المذهب السنى، وعدائها لدولة إيران زعيمة المذهب الشيعى، موضحًا أن هذا العداء استمر بين المذهبين حتى الآن.
موضوعات متعلقة..
الخميس... المصرية اللبنانية تحتفل بالمختارات القصصية لسعيد الكفراوى
عدد الردود 0
بواسطة:
ahmed wael
الشيعة يستهدفون شبابنا
عدد الردود 0
بواسطة:
Mohsen saad
التقريب بين المذاهب
عدد الردود 0
بواسطة:
منى مصطفى
دعوة طيبة من الإمام الطيب للحوار وليس لنشر المذهب الشيعي في مصر
عدد الردود 0
بواسطة:
علي علي
اتمسكن ياصدر حتي تتمكن
عدد الردود 0
بواسطة:
محمود اسماعيل
الي الكاتب الفاضل الاسواني
عدد الردود 0
بواسطة:
itenfouad
ما هي الا محاولات