ويتصدر المشهد محمود الخشن عضو مجلس الشورى السابق والذى يحظى بشعبية جارفة فى جميع أنحاء الدائرة وذلك لما يتملك من علاقات قوية بجميع عائلات المركز الكبرى بالإضافة إلى قيامه بتشغيل الشباب فى مصانع الأسمدة التى يتملكها شقيقه المهندى محمد الخشن وكذلك اعتماده على الخدمات التى قدمها للقرى منذ توليه فترة عضو مجلس الشورى من توصيل كهرباء للمناطق النائية والبعيدة عن الكتلة السكنية منها على حسابه الخاصة والأخرى على تكلفة وزارة الكهرباء.
رئيس منظمة الشعوب والبرلمانية العربية
ويأتى الدكتور عبد العزيز حماد رئيس منظمة الشعوب والبرلمانية العربية فى المركز الثانى وذلك بسبب تربيطاته مع كبار العائلات فى قرية طليا لأكبر قرى المركز التصويتية مثل عائلة نافع وعائلات من القرى الأخرى بالإضافة إلى قيامه بعمل جولات يومية على قرى الدائرة للاستفسار عن مشاكلهم والمساعدة فى حلها عن طريق علاقاته القوية بالمسئولين فى الدولة وليس فقط فى محافظة المنوفية.
كما يأتى فى الصدارة أيضا المهندس فيصل أبو العز، نائب رئيس مجلس إدارة شركة غاز مصر ورئيس شركة جاز مترو الحالى، معتمدًا على ما قدمه من خدمات لعدد كبير من شباب أشمون بتعيينهم بشركات البترول، بالإضافة إلى العلاقات المتشعبة بكبار جميع عائلات قرى المركز، حيث يقوم المرشح بعمل تربيطات منذ انطلاق المارثون الانتخابى السابق وحتى الآن يقوم كل يوم خميس وجمعة وسبت من كل أسبوع بعمل جولات على معظم قرى الدائرة لحشد الأصوات الانتخابية لصالحه.
المرشح صابر عبد القوى
كما يدخل فى الصراع المرشح السابق صابر عبد القوى عمدة قرية الكوادى، والذى يدخل حلبة المنافسة معتمدًا على محبة أهالى قرى المركز له، خاصة أنه يقوم بحل مشاكل الأفراد عن طريق المجالس العرفية، بالإضافة إلى تقديم خدمات للأهالى، والخروج معهم فى الأزمات والتواجد معهم بالقرية.
كما يراهن المهندس فوزى عبد الصمد نقيب الاتصالات على مستوى جمهورية مصر العرب فى الحصول على مقعد من مقاعد البرلمان الرابعة ويعتمد عبد الصمد على قيامه بعمل تربيطات مع كبار العائلات فى فرص عمل لهم قرى الدائرة بالإضافة إلى قيامه بمساعدة الشاب فى توفير بوزارة الاتصالات.
ويدخل الصراع المرشح حسين الطباخ مرشح حزب مستقبل وطن الصراع هو الاخر وذلك لما يقوم به من تربيطات لدى معظم عائلات قرى المركز والمدينة ويدخل الصراح لما قدمه من خدمات وقت ما كان عضو بمجلس محلى المحافظة كعضو عن الحزب الوطنى.
كما يدخل حامد سماحة عضو مجلس الشعب السابق عن الحزب الوطنى فى دائرة أشمون 2010 فى الصراع ويستغل علاقاته القوية بكبار عائلات القرى والمركز من أعضاء الحزب الوطنى لحشد الأصوات لصالحه.
سيدات يدخلن حلبة الصراع الانتخابى
ويدخل عنصر الجنس اللطيف فى تلك الدائرة للمنافسة على 3 مقاعد حيث تقدم كل من أميرة لطفى سيد أحمد وشهرتها أميرة ذيدان اخصائية اجتماعية أشمون للتعليم الاساسى رمز المروحة والتى تعتمد على عائلتها العريقة وتربيطات مع كبرى العائلات فى مركز أشمون خاصة أنة تقوم بعمل خدمات للأهالى عن طريق علاقاتها القوية بالمسئولين فى المحافظة،كما تدخل فى الصراع عفاف مبروك محمد مبروك وكيل مدرسة بيجام الثانوية بنات فردى مستقل رمز اللؤلؤة والتى تعتمد هى الأخرى على تربيطات العائلات وخاصة أنه كانت من المشاركين فى العمل السياسى فى ثورتى 25 يناير و30 يونيو، وتدخل أيضا حنان عبد الغنى شكر حاصلة على بكالوريوس خدمة اجتماعية فرد مستقل رمز الفراشة المنافسة بشراسة وقوة نظرا لما كان يقوم بها المرشح من تقديم خدمات للأهالى والوقوف بجوار الفقراء فى تقديم المساعدات لهم بينما لم تقدم أى مرشحة فى الثامنية الدوائر الباقية وهى السادات وبندر منوف ومركز منوف وبندر شبين الكوم ومركز شبين الكوم وقويسنا بركة السبع وتلا الشهداء والباجور.