وأوضح على أحمد، أن وزير الآثار قد أصدر توجيهاته على الفور بتشكيل لجنة أثرية لعمل تقرير فنى حول القطعة والتى أكدت على أثريتها، لافتاً إلى أن الوزارة قامت على الفور بتحرير محضر بتلك الواقعة بشرطة السياحة والآثار وكذلك إبلاغ الانتربول وإمداده بصورة القطعة لوضعها على قوائم المفقودات الخاصة به.
وأضاف مدير عام إدارة الآثار المستردة، أن اللوحة المستردة عبارة عن لوحة جدارية ربما من أحد المعابد مصنوعة من الحجر الجيرى تبلغ أبعادها 43X 67 سم وعليها نقش غائر يمثل الملك "سيتى الأول" برفقة المعبودة "حتحور" والمعبود "وب واووت" وعليها بعض النصوص تمثل ألقاب المعبودات التى تشير صراحة إلى مدينة أسيوط، الأمر الذى يؤكد على أهمية هذه اللوحة بصفة خاصة حيث لم يتم حتى الآن العثور على معبد للملك "سيتى الأول" فى مدينة أسيوط.
موضوعات معلقة..
بالصور..ننفرد بنشر الهيكل النهائى لـ"تنمية منطقة مجرى العيون".. المشروع يتعدى الــ"مليار" جنيه.. وإنشاء متحف المنشآت المائية الإسلامية لجذب الزوار.. و"الآثار: هدفه ضخ الاستثمار وتحويل المنطقة للعالمية
تم أضافة تعليقك سوف يظهر بعد المراجعة