ونستعرض فى التقرير التالي، الشامتون فى وضع مورينيو الحالى مع تشيلسي:
ارسين فينجر
المدير الفنى لفريق أرسنال، تعرض لهجوم كبير من مورينيو الذى وصفه بأنه "فاشل" ويستعجب من مسئولى الجانرز لماذا صابرين عليه منذ عام 1997 حتى الآن ،بالرغم من عدم فوزه بلقب البريمير ليج منذ عام2004.
والفرنسى فى الموسم الماضى فاز بلقب كأس الاتحاد والكأس الخيرية مطلع الموسم الجارى الذى اقتنصه من مورينيو ذاته بالفوز عليه بهدف، ويحتل حاليا وصافة البريمير ليج برصيد 22 نقطة متخلفا عن المتصدر مانشستر سيتى بفارق الأهداف، بينما "سبيشيال وان" بالمركز الـ15 برصيد 11 نقطة.
محمد صلاح
المصرى عانى تحت قيادة مورينيو، الذى صرح بأن اللاعب الملقب بـ"رجل الثلج والنار" يفتقد للاحترافية ولم يشارك سوى فى 3 مباريات بالنصف الأول لموسم الماضى مع البلوز قبل الانضمام لفيورنتينا على سبيل الإعارة.
وتألق صلاح فى الفيولا وعاد مرة أخرى لمورينيو الذى قرر اعارته مجدداً لروما فى الصيف المنصرم بالرغم من حاجة الفريق لصاحب الـ23 عاما والمتوهج حاليا رفقة الذئاب متصدر الكالتشيو.
كاسياس
أسطورة ريال مدريد والحارس الحالى لبورتو البرتغالي، يعد مورينيو السبب الرئيسى فى رحيله عن الفريق الملكى بعدما أبقى عليه بمقاعد الاحتياط لحساب دييجو لوبيز ابان تواجد المتنمر "مورينيو" مدربا لبلانكوس، ليتراجع مستواه ويتعرض لهجوم من قبل جماهير البلانكوس ويغادر "سانتياجوبرنابيو" فى الصيف المنصرم.
كريستيانو رونالدو
البرتغالى هو الأخر لديه خلافات مع مواطنه مورينيو ابان تواجد الثنائى فى ريال مدريد والدون يتألق حاليا مع فريقه الملكى المتصدر لليجا وأصبح الهداف التاريخى لبلانكوس بينما "سبيشيال وان" وضعه كما ذكرنا سابقا لا يحسد عليه.
الحكام الانجليز
مورينيو عدو الحكام الأول فى البريمير ليج ،ولا تمر أى جولة إلا والبرتغالى يهاجم التحكيم ما جعله يتعرض للإيقاف وطرد خلال الكثير من المباريات خاصة فى الموسم الجارى ومهدد بالحرمان من التواجد بدكة بدلاء البلوز بـ5 مباريات لتهكمه على حكم لقاء وستهام يونايتد يوم السبت الماضى الذى خسره فريقه بهدفين لهدف .
كيفين دى بروين
جوهرة أخرى طردها مورينيو من تشيلسي، وهو الآن أحد أفضل لاعبى العالم وأغلى لاعب فى تاريخ البوندزليجا بعدما دفع فيه مانشستر سيتى 54 مليون إسترلينى لصالح فولفسبورج بالصيف المنصرم ويتصدر حاليا فريقه البريمير ليج وينال إعجاب جماهير السيتي،بينما وضع مورينيو "مانشتات الصحافة" كفيلة به لتوصيفه.