اليوم السابع يرصد فى التقرير التالى، أسوأ 7 طرق مهينه لإقالة المدربين:
1 - إقالة أنشيلوتى فى النفق
.jpg)
لم تشفع بطولتا الدورى والكأس للمدرب الإيطالى كارلو أنشيلوتى فى موسمه الأول مع تشيلسى 2009 - 2010 فى الإطاحة به بالموسم التالى، بعد فشله فى الحفاظ على لقب الدورى الذى ذهب إلى منافسه مانشستر يونايتد بعد خسارته أمام ايفرتون بهدف نظيف، فاستقبله رون جورلاى الرئيس التنفيذى للبلوز فى نفق الملعب وأخبره بالاستغناء عن خدماته، وهو الأمر الذى قابله الإيطالى بالاحترام، معبرًا عن سعادته بقضائه سنتين رائعتين مع النادى.
2 - إقالة فى الاستوديو
.jpg)
فوجئ المدرب الأوروجويانى جوس بويت خلال تواجده بأحد الاستوديوهات التحليلية لقناة بى بى سى، لتحليل مباريات كأس القارات بقرار إقالته من تدريب فريق برايتون الذى يلعب بدورى الدرجة الثانية الإنجليزية، حيث أرجع النادى سبب الاستقالة إلى إجراءات تأديبية، فسرت بعمله محللاً للمباريات دون الرجوع لإدارة النادى.
3 - إقالة عبر الفيس بوك
.jpg)
أصبحت مواقع التواصل الاجتماعى وسيلة إعلامية هامة فى عصرنا الحديث، وكان مدرب زفورنيك البوسنى بتروفيتش أحد ضحاياه، حيث تمت إقالته عبر الفيس بوك بسبب سوء نتائج الفريق، حيث لم يحقق الفوز إلا فى مباراتين فقط من 10 مباريات خاضها فى الدورى الروسى، وكان رد فعل المدرب هو شكر الإدارة أيضًا عبر نفس المنبر.
.jpg)
4 – إقالة بين الشوطين
.jpg)
علم الهولندى مارتن يول مدرب توتنهام فى الفترة مابين 2004 حتى 2007 بقرار إقالته من تدريب فريق السبيرز خلال شوطى مباراة خيتافى الإسبانى بالدورى الأوروبى، حيث أرسل صديق للمدرب رسالة نصيه تفيد أنه على وشك الإقالة، وأن المدرب الإسبانى خواندى راموس سيأتى بدلاً منه.
5 - إقالة فى يوم عيد ميلاده
.jpg)
أقيل المدرب تريفور فرانسيس من تدريب فريق كريستال بالاس، الذى كان يلعب وقتها بدورى الدرجة الأولى الإنجليزية فى عام 2003 قبل نهاية الموسم بست جولات بعد فشله فى الصعود للبريميرليج، وللمصادفة أن قرار الإقالة جاء يوم عيد ميلاد المدرب.
6 - إقالة عبر التليفزيون
.jpg)
فوجئ نايجل أدكنز مدرب ساوثهامبتون السابق بقرار اقالته عبر نشرة اخباريه فى التلفزيون، وهو ما تسبب فى صدمة للمدرب الذى كان قريبا جدا من اللاعبين الذين يعتبروه مثل الأب وجاء بدلاً منه المدرب الأرجنتينى ماوريسيو بوكتينو.
7 - إقالة بعد 10 دقائق
.jpg)
تعد إقالة روى روسينيور من تدريب فريق توركى يونايتد الأغرب فى عالم كرة القدم، حيث لم يستمر فى منصبه سوى 10 دقائق بعد بيع نصف ملكيه النادى لمستثمر جديد، ووفقًا للعقد الجديد يحق له اختيار مدرب جديد وكان الضحية رحيل روسينيور.