أحمد مرتضى عن فيديو الألفاظ الخادشة:ردا على وصفى بالفلول و6أبريل وراء نشره

الأحد، 25 أكتوبر 2015 12:21 ص
أحمد مرتضى عن فيديو الألفاظ الخادشة:ردا على وصفى بالفلول و6أبريل وراء نشره أحمد مرتضى منصور المرشح عن دائرة الدقى
كتب محسن البديوى

مشاركة

اضف تعليقاً واقرأ تعليقات القراء
علق أحمد مرتضى منصور عضو مجلس إدارة نادى الزمالك، والمرشح عن دائرة الدقى، على مقطع الفيديو المنتشر على مواقع التواصل الاجتماعى الخاص به، والذى يحمل ألفاظا خادشة للحياء، قائلا: "أنا شتمت تجاوزا.. لكن عمرى ما شتمت جيش بلدى ولا الشرطة ولا قبضت، وهناك فرق بين انتقاد المؤسسات وهدمها".

وأضاف "مرتضى" فى حواره مع الإعلامى أحمد موسى، ببرنامج "على مسئوليتى" المذاع عبر فضائية "صدى البلد"، أن هذا الفيديو صور عام 2011 وقت ترشحه ضد عمرو الشوبكى وعمرو دراج، للرد على التهم الموجه بأنه يتبع الفلول، مضيفاً :"25 يناير ثورة ولست ضدها وكنت فى الثورة قبل عمرو الشوبكى، لكنى فوجئت أن هناك أشخاصا استولوا عليها، واكتشفت أننى كنت طيبا جدا، وبتعامل بسذاجة سياسيا".

وأوضح أن شباب حركة 6 أبريل هم من قاموا بتصوير الفيديو المتداول على مواقع التواصل الاجتماعى عقب ثورة 25 يناير، وأن ما يقرب من 100 ألف دولار تم إنفاقها لتسويق الفيديو المتداول لإسقاطه فى الانتخابات.





مشاركة




التعليقات 9

عدد الردود 0

بواسطة:

اشرف

قلتها وبكررها للشوبكى انته مش حتخسر البرلمان البرلمان هوه اللى حيخسرك واتمنى الاتدخل البرلمان

عدد الردود 0

بواسطة:

اضحك

قال ايه وبيقولك سما المصرى سيئة السمعه

دا احنا حنضحك ضحك فى المجلس اللى جاى

عدد الردود 0

بواسطة:

ياسلام

بيقولك كنت فى الثوره قبل الشوبكى***هوه هوه والله نفس الكلام

عدد الردود 0

بواسطة:

محمد اسامه

كنت فى التحرير وابوك ف مصطفى محمود يخطب فى الناس للتوجه الى التحرير لضربكم واليوتيوب مبدكديش

عدد الردود 0

بواسطة:

مواطن

شيء حقيقى مؤسف

عدد الردود 0

بواسطة:

سناء التيجانى

أحمد شاب محترم و عمرو الشبكى فقد كل رصيده بمقابله لميس

عدد الردود 0

بواسطة:

سليمان ابو العز

من شابهه أباه فما ظلم

عدد الردود 0

بواسطة:

انا مش انا

فين السي دي هات

ابن الوز عوام اوي

عدد الردود 0

بواسطة:

قاهر الفئران

سيكزم احمد منصور وامثاله من المتطاولين على الثورة سببا فى رفض البرلمان والعودة الى الميدان !!

اضف تعليق

تم أضافة تعليقك سوف يظهر بعد المراجعة





الرجوع الى أعلى الصفحة