قصة شبيهة حقيقية لم تخلو من خفة الظل وروح الدعابة والمرح كانت شركة اتصالات العامل المشترك فيها ايضاً، إذ جرت محادثة طريفة بين إحدى العميلات وأدمن شركة "اتصالات مصر" عبر حساب الشركة على تويتر، لفتت أنظار مواقع التواصل على اختلاف أنواعها.
.jpg)
"حب تحت الشريحة" جملة لخص بها رواد مواقع التواصل المحادثة التى جرت بين شركة الاتصالات والعميلة، وأسفر فى نهايته عن اتخاذ العميلة "مريم" موقف جدى لإنهاء حالة الهرج والهزار .
رواد موقع التدوينات القصيرة "تويتر" تداولوا "سكرين شوت" لمحادثة طريفة جرت بين الحساب الرسمى لشركة اتصالات عبر الموقع مع إحدى العميلات التى توجهت للشركة بطلب لغلق شريحتها.
البداية كانت عندما توجهت مريم إحدى العملاء بطلب للحساب الرسمى لشركة اتصالات على تويتر كان مفاده: "ما تقفلولى خطى عشان مكسلة انزل"، فجاءها رد الشركة غير المتوقع عن طريق أحد القائمين على التسويق الإلكترونى للخدمات عبر مواقع السوشيال ميديا "وتقفليه ليه يا مريم؟".
لم يقتصر الأمر على رد الشركة بل تجاوبت مريم مع السؤال الذى طرحة "أدمن الحساب" فردها جاء فيه: "عشان غيرت الموبايل.. والموبايل القديم كان بخطين"، فجاء رد أدمن الحساب سريعاً: "وتغيرى الموبايل ليه يا مريم؟".
الحوار استمر، فأكد أدمن حساب شركة اتصالات للعميلة أن وجودها واستمرارها مع الشركة أمر يهمهم كثيراً، قائلاً: "يهمنا أنك تكونى معانا يا مريم"، فردت مريم بخفة ظل وإجابة غير متوقعة: "مع اتصالات ولا معاك تفرق".
.jpg)
" أنا والشركة واحد يا مريم".. كان رد الأدمن على سؤال العميلة، وهو ما دعاها بانتهاج أسلوب جاد وحازم لإنهاء الحوار فقالت: "أيوه هتقفل الخط ولا هتهزر".
نص المحادثة انتشر مثل النار فى الهشيم عبر موقع "فيس بوك" وحاز على اهتمام الكثير من رواد الموقع، فمنهم من اعتبر المحادثة ممتعة وظريفة، وتعبر عن خفة ظل أطرافها، ومنهم عبر عن رفضه لها مؤكدين أن الأمر غريب ولافت للانتباه.
.jpg)
.jpg)
.jpg)
.jpg)