بالصور.. وسائل مواصلات المستقبل ذكية وبدون قضبان وذاتية القيادة

الجمعة، 23 أكتوبر 2015 07:00 م
بالصور.. وسائل مواصلات المستقبل ذكية وبدون قضبان وذاتية القيادة وسائل مواصلات المستقبل
كتبت إسراء حسنى

مشاركة

اضف تعليقاً واقرأ تعليقات القراء
مع التطور التكنولوجى الكبير الذى يجتاح العالم، أصبح من الطبيعى أن نفكر فى شكل المستقبل وكيف سيكون، ومن وقت لآخر يطرح المخترعين والعلماء وسائل حديثة تعطينا نبذة عن ما سيكون خلال السنوات المقبلة، وإذا فكرنا فى وسائل النقل والمواصفات فالباحثين قطعوا شوطا كبيرا فى هذا المجال وعملوا عليه على مدار السنوات الماضية من أجل تحسين النقل فى المستقبل، ومؤخرا تم الكشف عن أحدث نموذج لتلك السيارات الحديثة التى تعمل بطريقة متطورة للغاية ولها شكل أنيق وجذاب يساعد السكان فى الانتقال من مكان لآخر بسهولة شديدة.
وسائل نقل المستقبل  -اليوم السابع -10 -2015
وسائل نقل المستقبل


مواصفات وسائل نقل المستقبل


وفقا لما نشره موقع gizmag الأمريكى فإن وسائل النقل الجماعى ستتغير بشكل كبير عن ما هى عليه الآن، فالنموذج الجديد هو عبارة عن عربات ذكية مرتبطة ببعضها البعض تنطلق من مكان واحد وتبدأ فى الانفصال، كل منهم عبارة عن وحدة بقياس 8.8 قدم (2.7 متر) وتحمل 10 أفراد، ويمكن الانتقال بينها عبر أبواب ذكية وفقا للمكان الذى تريد الذهاب إليه، وهى كهربائية تعمل بالكامل بالطاقة الشمسية النظيفة، بالإضافة إلى أنها ذاتية القيادة لا تحتاج إلى قائد، كما أنها ستعمل بشكل مغناطيسى ولن تحتاج إلى بنية تحتية وقضبان، كما أن الأبواب عبارة عن شاشات تعمل باللمس من أجل التعرف على الخرائط والاتجاهات ومدعومة بواى فاى مجانى فائق السرعة، وهذا النموذج تابع لأحد المصممين الإيطاليين الذين يعملون على تطوير وسائل النقل الجماعى.

نموذج وسائل النقل الجديدة  -اليوم السابع -10 -2015
نموذج وسائل النقل الجديدة


مواصلات ذاتية القيادة  -اليوم السابع -10 -2015
مواصلات ذاتية القيادة


مواصلات ذكية متطورة  -اليوم السابع -10 -2015
مواصلات ذكية متطورة


وسائل مواصلات المستقبل  -اليوم السابع -10 -2015
وسائل مواصلات المستقبل


مستقبل النقل الجماعى  -اليوم السابع -10 -2015
مستقبل النقل الجماعى


جانب من مواصلات المستقبل  -اليوم السابع -10 -2015
جانب من مواصلات المستقبل







مشاركة




لا توجد تعليقات على الخبر
اضف تعليق

تم أضافة تعليقك سوف يظهر بعد المراجعة





الرجوع الى أعلى الصفحة