تصريحات مرتضى منصور، رئيس نادى الزمالك بأنه سوف يدرب الفريق الأبيض بدلا من جيسوالدو فيريرا، الذى كان السبب حسب رأيه فى خسارة السوبر المصرى أمام الغريم الأهلى يوم الخميس الماضى بثلاثة أهداف لهدفين بملعب "هزاع بن زايد"، تفاجأ بها الكثيرون.
وجاء تصريح رئيس بطل الدورى والكأس كصاعقة لبعض متابعى كرة القدم فى مصر كيف يكون رئيسا للنادى فى ذات الوقت مدربا قبل الصلح بينه وبين فيريرا الذى سوف يستكمل عقده لمدة موسما رفقة الأبيض ولكن هذه الحالة لم تكون الأولى التى يحدث فيها ذلك سوف نستعرض حالتين حدث بالفترة الأخيرة ولم تكلل بالنجاح على الإطلاق وتعتبر تجارب فاشلة، جاءت كالتالى..
كريستيان كونستانتين
اسمه ليس غريبا على المشجعين والجماهير المصرية، بسبب حادثة هروب عصام الحضرى له فى عام 2008 من القلعة الحمراء دون موافقة النادى الأهلى آنذاك.
رئيسه الرسام وحارس مرمى السابق لفريق لوجانو السويسرى، كريستيان كونستانتين، المشهور بتصرفاته الغريبة والمهندس المعماري، قرر فى عام 10 أبريل لعام 2009، إقالة كريستيان زرماتن من تدريب الفريق على أن يتوله بنفسه قيادة الفريق بفترة انتقالية قبل قدوم مدربا جديدا.
وعقب مرور 4 أيام من قرار كونستانتين، عين ديديه تهولت مدربا لفريق لمدة عاما، بعدما تأكد من فشل التجربة.
كريستيان كونستانتين رئيس نادى سيون السويسري
لى باور فى سويندون تاون
أعلن فريق سويندون تاون الذى يخوض منافسات الدرجة الثانية فى انجلترا، إقالة مدربه مارك كوبر لسوء النتائج بالموسم الجارى.
وقال النادى فى بيانه بأن لى باور، رئيس النادى سوف يشرف على تدريب الفريق بدلا من كور لحين التعاقد مع مدير فنى جديد.
وكان باور تولى تدريب فريق كامبريدج يونايتد فى عام 2006، ولم يحقق معه أى ألقاب قبل اتجاه إلى الإدارة وتولى رئاسة سويندون فى العام الجارى، وبالتأكيد لن تكون أوضاع النادى المنهار أفضل مع الرئيس المدرب كما هو الحال فى كامبريدج.
لى باور رئيس نادى سويندون تاون
أخبار متعلقة:
رسالة لمرتضى منصور من إنجلترا.. رئيس نادى يتولى تدريب فريقه