مشاركة كثيفة من كبار السن..
رغم أن نسبة الشباب فى مصر تتعدى 51% من نسبة سكانها إلا نسبة متوسطى العمر والكبار هم الأكثر ظهورا فى المشاركة، هنا تظهر الصور المشاركات اللافتة لكبار السن.
مشاركة النساء بكثرة فى عمليات التصويت..
وعى المرأة المصرية بدورها وأهميته وتأثيره التى ظهر فى عدة مواقف جعلها تتفانى فى مشاركتها ومعرفتها بواجبها الوطنى، بالإضافة إلى حث بناتها على المشاركة مثلها، فهى القدوة دائما لهن، وبعد أن كانت هى المحور الأساسى لتحريك المياه الراكدة فى الثورات المصرية أصبحت هى عنصر المحرك الآن الذى يحث الجميع على الاقبال للتصويت واختيار مرشحى البرلمان القادم.
مساعدة رجال الشرطة لكبار السن للوصول إلى لجانهم..
لم ينحصر دور رجال الشرطة والجيش فى تأمين اللجان الانتخابية فقط، ولكنهم قاموا بدور انسانى أيضا، ومساعدة كبار السن فى الدخول للجنة الانتخابية للإدلاء بأصواتهم.
نضع الصورة رقم 14 و15 و16 و17 و18
الصورة بالحبر الفسفورى..
سيلفى أو واحد صحبى مصورنى وهنا يظهر الحبر الفسفورى فى الصدارة الأصبع بالحبر الفسفورى على الجائزة الأولى بين الصور على مواقع التواصل الاجتماعى سواء الفيس بوك أو توتير وانسجرام، فهى بمثابة شهادة للوطنية يتفاخر بها الجميع يوم التصويت.
مشاركة الأطفال فى الانتخابات..
مشاركة الأطفال فى الانتخابات من الأشياء الرئيسية، تصطحب الأم أطفالها معها حتى يعتادوا على المشاركة فى العمل الوطنى وسعدون بالعرس الديمقراطى.
طوابير أمام اللجان الانتخابية..
منذ ثورة 2011 انطلق الشعب المصرى فى المشاركة فى كل استحقاق انتخابى وأصبح الطابور دليل على الوعى السياسى وليس انتظارهم لرغيف العيش، وهو ما راهن عليه العديد من خبراء السياسية والاجتماع.
تم أضافة تعليقك سوف يظهر بعد المراجعة