ورغم أنه لم ينفذ القرار إلا أن هناك عددا من رؤساء الأندية فى تاريخ الكرة المصرية ممن نفذوا هذه الخطوة قولا وفعلا ويستعرضهم "اليوم السابع" فى التقرير التالى.
سمير موسى
رئيس نادى الزرقا الذى نصب نفسه مديراً فنياً لفريقه قائلا: "إحنا فلاحين والفقر اللى خلى الفلاحين يألفوا يحطوا العدس على الأرز أو يحطوا الفول الحراتى على الأرز ويطبخوه ويأكلونه زى الكشرى.. خلانى أبقى رئيس نادى ومدير فنى".
وفسر موسى إقدامه على هذه الخطوة قائلا: "أنا رئيس نادى ليس لدى موارد مالية لكى أقوم بالتعاقد مع مدير فنى كبير أنا بتعاقد مع مدربين مستواهم كويس ومن معايشتى لهم اكتسبت خبرات كثيرة بس عدم ثقتى فيهم والنتائج السيئة هى اللى خلتنى أفسخ تعاقدى معهم، وأكمل أنا المشوار وبالفعل أنا فزت فى مباريات كبيرة وكنت أواجهه مدربين لهم أسماء والحمد لله حققت الفوز لأن لدى إصرار كبير".
إبراهيم مجاهد
فيما تقلد الراحل إبراهيم مجاهد منصب رئيس نادى المنصورة وتولى أيضاً تدريب فريق المنصورة، وكانت تجربة مثيرة للغاية حظيت باهتمام كبير من وسائل الإعلام فى ظل التضارب الكبير بين المنصبين.
أحمد مجاهد
فى حين كان أحمد مجاهد عضو مجلس إدارة اتحاد الكرة رئيساً لنادى الحامول ومديراً فنياً للفريق.
إيهاب صالح
وترأس المهندس إيهاب صالح رئاسة نادى جولدى وتولى أيضاً تدريب نفس الفريق.
تم أضافة تعليقك سوف يظهر بعد المراجعة