5 أسباب تجعل المصريين يرفعون شعار "لازم تنزل" فى الانتخابات.. لمناصرة العائلة مفيهاش كلام.. تحركات المرشحين فى الدوائر.. الزن على الودان.. هزيمة الفلول والإخوان ثانى وثالث.. حلم بمستقبل أفضل

الأحد، 18 أكتوبر 2015 01:23 ص
5 أسباب تجعل المصريين يرفعون شعار "لازم تنزل" فى الانتخابات.. لمناصرة العائلة مفيهاش كلام.. تحركات المرشحين فى الدوائر.. الزن على الودان.. هزيمة الفلول والإخوان ثانى وثالث.. حلم بمستقبل أفضل البرلمان
كتب حسن مجدى

مشاركة

اضف تعليقاً واقرأ تعليقات القراء
المشاركة فى انتخابات البرلمان المصرية لا تكون دائما طواعية، فقواعد الحياة والتقاليد المصرية أحيانا تكون حاكما لا يقبل النقاش فى النزول للانتخابات، وفى أحيان أخرى تكون الأحلام والطموحات دافع للنزول، المشاركة لها قواعدها والطوابير التى شهدتها الانتخابات السابقة خير شاهد على ذلك.

اليوم السابع -10 -2015

البرلمان المصرى


1-مناصرة العائلة.. مفيهاش كلام
فى الصعيد، والأرياف، والمناطق القبلية، تعتبر مناصرة العائلة أمر مفروغ منه، والنزول إلى لجان الانتخابات أمر إجبارى، ويعتبر عدم النزول خيانة للعائلة وللتقاليد والقواعد المعروفة وباللغة الشعبية "عيبة" فى حق من يرتكبه.

اليوم السابع -10 -2015

برلمان مصر


1- تحركات المرشحين فى الدوائر.. الزن على الودان
سبب آخر للنزول هو التحركات الكبيرة للمشرحين فى دوائرهم الانتخابية، وحالة النشاط غير المسبوقة التى يقوم بها المرشحين لأهل الدايرة ليحظوا بفرصة كبيرة فى انتخابات 2015.

اليوم السابع -10 -2015

الطريق للبرلمان


2- هزيمة "الفلول".. الثورة مستمرة


هزيمة الفلول وأنصار الحزب الوطنى والأحزاب الدينية هى هدف رئيس ودافع كبير لنزول المواطنين فى انتخابات 2015، وتحدى يحمله الكثيرين من أبناء الثورة على عاتقهم خلال مشاركتهم بالانتخابات.

اليوم السابع -10 -2015

برلمان مصر


3- هزيمة الإخوان.. ثانى وثالث


إقرار جديد بشرعية 30 يونيو.. هذا أيضا دافع كبير لمشاركة الناخبين فى لجان البرلمان، حيث يعتبر الكثيرون طوابير الانتخابات البرلمانية بمثابة مظاهرة جديدة للتأكيد على إسقاط جماعة الإخوان.

اليوم السابع -10 -2015

مجلس النواب


4- حلم بمستقبل أفضل.. لسه الأحلام ممكنة


مازالت الأحلام بمستقبل أفضل مستمرة للكثيرين، ومازال البرلمان يعتبر بوابة لتحقيق تلك الأحلام، ودافع كبير لنزول المواطنين فى الانتخابات الجديدة.








مشاركة



الرجوع الى أعلى الصفحة