تيار الاستقلال: طالبنا الأحزاب المجتمعة بـ"الوفد" بدعم قائمة الجنزورى

السبت، 17 يناير 2015 10:29 م
تيار الاستقلال: طالبنا الأحزاب المجتمعة بـ"الوفد" بدعم قائمة الجنزورى المستشار أحمد الفضالى رئيس تيار الاستقلال
كتب زكى القاضى

مشاركة

اضف تعليقاً واقرأ تعليقات القراء
أكد المستشار أحمد الفضالى، رئيس تيار الاستقلال، أنه أبلغ الأحزاب الحاضرة إجتماع الوفد المصرى، اليوم، اعتذاره عن استكمال الاجتماع، وذلك لأنه مشارك فى قائمة الدكتور كمال الجنزورى رئيس الوزراء الأسبق، ويدعمها، وقائمة الأحزاب المزمع إنشاؤها ليست موحدة، باعتبار أن قائمة رئيس الوزراء الأسبق قطعت شوطا كبيرا فى لمّ الشمل.

وأضاف رئيس تيار الاستقلال فى تصريحات لـ"اليوم السابع"، أن الدكتور السيد البدوى دعاه للاجتماع وهو يعلم أنه مؤيد ومشارك فى قائمة الجنزورى، ورغم ذلك قام بدعوته، لذا كان عليه تلبية الدعوة، لإيصال رسالة، قائلا: "بدلا من الاجتماع، تعالوا انضموا لقائمة الجنزورى، بدلا من قائمة أخرى".

وأشار الفضالى إلى أنه حضر اجتماع اليوم ممثلا عن عن ائتلاف الجبهة المصرية، وتيار الاستقلال، وأوصل رسالة للجميع، أنه مستمر فى دعم قائمة رئيس الوزراء الأسبق، ويجب على الجميع عدم الانقسام وإعلاء مصلحة مصر العليا فوق المصالح الحزبية الضيقة.

وكان طارق زيدان المتحدث باسم "نداء مصر"، أنه سيرجع للمجلس الرئاسى للائتلاف، لأخذ الموافقة بالانضمام لقائمة الموحدة الجديدة، وذلك بعد تشكيل الحضور لجنة لوضع الميثاق السياسى للقائمة، تضم كل من الدكتور سمير غطاس عن حزب حماة الوطن، والدكتور عمرو الشوبكى وحسام الخولى عن حزب الوفد، ونبيل زكى عن حزب التجمع، بالإضافة للجنة لوضع معايير اختيار المرشحين، تضم كلا من تامر وجيه عن حزب الريادة، ومحمد بدران رئيس حزب مستقبل وطن، ومحمد سامى رئيس حزب الكرامة، واللواء أمين راضى الأمين العام لائتلاف الأمل المصرى، وستعرض على رؤساء الأحزاب الثلاثاء القادم، للموافقة على المعايير والميثاق السياسى.



موضوعات متعلقة..

السيد البدوى: لن يكون هناك تمييز أو محاصصة بين الأحزاب فى القائمة الموحدة

الأحزاب المجتمعة بـ"الوفد" تشكل لجنة لإعداد وثيقة سياسية للقائمة الموحدة








مشاركة

اضف تعليقاً واقرأ تعليقات القراء
التعليقات 2

عدد الردود 0

بواسطة:

السيد الديداموني

نؤيدك

عدد الردود 0

بواسطة:

أبو نور

? للتفرقه

اضف تعليق

تم أضافة تعليقك سوف يظهر بعد المراجعة





الرجوع الى أعلى الصفحة