توفيت راهبة كونغولية كاثوليكية كانت تعمل فى ليبيريا جراء إصابتها بفيروس إيبولا، وفق مجموعة إنسانية كاثوليكية مقرها إسبانيا.
وقالت مجموعة مستشفى سان خوان دي ديوس اليوم السبت إن الأخت شانتال باسكالين لقيت حتفها "جراء الإيبولا في مستشفى خان خوسيه دي مونروفيا بالرغم من الرعاية التي كانت تتلقاها من ممرضة متطوعة".
وكانت باسكالين تنتمي إلى نفس المجموعة التي ينتمي إليها قس تبشيرى إسبانى وراهبة نقلا جوا إلى مدريد هذا الأسبوع. وكلاهما في حالة مستقرة بأحد مستشفيات العاصمة الإسبانية.
ويعد أحدث تفشي للإيبولا هو الأكبر والأطول أمدا للمرض منذ بدء تسجيله، وقد تسبب حتى الآن في وفاة ما لا يقل عن 961 شخصا، وفق ما ذكرت منظمة الصحة العالمية يوم الجمعة. وكان أول ظهور الفيروس والمرض في غينيا في مارس آذار، وانتشر منذ ذلك الحين إلى سيراليون وليبيريا ونيجيريا.
وفاة راهبة كنغولية بسبب ايبولا - ارشيفية
لا توجد تعليقات على الخبر
تم أضافة تعليقك سوف يظهر بعد المراجعة