الصحف البريطانية: الغزاويون يراقبون مفاوضات السلام فى القاهرة ويأملون رفع الحصار.. طرح أغلى "شقة فوق السطح" فى العالم للبيع مقابل 62 مليون إسترلينى.. والصين تمنع مسئوليها من استخدام منتجات "آبل"

الخميس، 07 أغسطس 2014 02:03 م
الصحف البريطانية: الغزاويون يراقبون مفاوضات السلام فى القاهرة ويأملون رفع الحصار.. طرح أغلى "شقة فوق السطح" فى العالم للبيع مقابل 62 مليون إسترلينى.. والصين تمنع مسئوليها من استخدام منتجات "آبل"
إعداد ريم عبد الحميد - إنجى مجدى

مشاركة

اضف تعليقاً واقرأ تعليقات القراء


الغزاويون يراقبون مفاوضات السلام فى القاهرة ويأملون رفع الحصار
قالت صحيفة الجارديان البريطانية، إن الغزاويين يراقبون مفاوضات السلام الجارية فى مصر عن كثب، وهم يحاولون إعادة بناء حياتهم من جديد، وأوضحت أن المحادثات فى القاهرة بين إسرائيل والجماعات الفلسطينية مستمرة فى ظل تقارير تتحدث عن مد الهدنة الإنسانية.

وأشارت الصحيفة إلى أن المفاوضين الفلسطينيين المتواجدين فى أحد الفنادق بالقاهرة دخلوا فى محادثات مع المسئولين المصريين على مدار أغلب يوم أمس الأربعاء، ورفضوا الكشف عن الجديد فى المفاوضات حتى يخبر الجانب المصرى الإسرائيليين بالتطورات، وأعلنت وسائل الإعلام الإسرائيلية مساء عن مد الهدنة الإنسانية، لكن فى القاهرة، اعتبر هذا الأمر قرارا إسرائيليا أحاديا، فالإعلان الرسمى عما إذا كان هناك مد لوقف إطلاق النار لم يكون متوقعا قبل اليوم، بعدما فضل الوفد الإسرائيلى عدم البقاء فى القاهرة وعاد إلى تل أبيب.
ونقلت الجارديان عن جمال الشوبكى، السفير الفلسطينى فى القاهرة، قوله إنه كان هناك اجتماع لكن لم يكن هناك أى جديد.

وتقول الجارديان، إنه على الرغم من التوترات الكثيرة فى محادثات وقف إطلاق النار، فإن التوقعات فى غزة مرتفعة بأن المحادثات ستفضى إلى اتفاق يحسن بشكل كبير حياة 1.8 مليون نسمة، والذين تعبوا بعد سبع سنوات من الحصار الاقتصادى وثلاث حروب مدمرة. وبالنسبة للفلسطينيين فإن المطلب الأساسى هو إنهاء الحصار. وقال عمر شعبان، المحلل فى غزة، إن حماس كانت ماهرة بما يكفى لترفع شعار رفع الحصار لأنه يمس حاجات الفلسطينيين.



طرح أغلى "شقة فوق السطح" فى العالم للبيع مقابل 62 مليون إسترلينى
قالت صحيفة الإندبندنت البريطانية، إن أغلى ملكية فى العالم من حيث القدم المربع قد تم عرضها للبيع، وهى موجود فى هونج كونج، وقد عرضت مجموعة "صن هونج كاى" للعقارات فى هونج كونج شقيفة أو شقة صغيرة فوق سطح بناية من أحدث قائمتها للتطويرات الفاخرة فى السوق للبيع مقابل 62.7 مليون جنيه إسترلينى.

وتقول إندبندنت، ربما لا يبدو هذا غاليا جدا، خاصة وأن أغلى شقة فى بريطانيا قد بيعت مقابل 140 مليون إسترلينى، لكن هذه السقيفة مع مساحة قابلة للبيع تتجاوز 2400 قدم مربع، والموجودة فى منطقة فيكتوزريا بيك الأكثر رواجا فى هونج كونج تعادل ربع مساحة الشقة البريطانية، بما يجعلها أغلى فى سعرها.

وتم عرض الملكية للبيع مقابل 13.300 جنيه إسترلينى لكل متر مربع، وهو ما يمثل أسوأ قيمة من حيث المساحة لإحدى الملكيات فى العالم، حسبما ذكرت صحيفة ساوث شاينا مورننج.



الصين تمنع مسئوليها من استخدام منتجات "آبل"
فى إطار تصاعد المخاوف الخاصة بالأمن الإلكترونى، وذكرت الصحيفة، أن الصين منعت مسئولى الحكومة من شراء منتجات شركة "آبل" الأمريكية.

وأوضحت الصحيفة أن وسط مخاوف من تجسس الولايات المتحدة على بكين عبر أجهزة ipad وiphon، حذرت السلطات الصنية مسئوليها من استخدام منتجات آبل.

ويأتى القرار كأحدث حلقة فى الحرب المتصاعدة بين القوتين العظمتين، حيث يتهم كل منهما الآخر بالتجسس ويحاولون تعزيز دفاعات الأمن الإلكترونى الخاص بهم.

وطيلة سنوات حذر الساسة الأمريكيين مقاولى الحكومة من شراء معدات هواوى وzte، شركات الاتصالات الصينية، وتم حظرهم بالفعل من ممارسة أعمال تجارية داخل الولايات المتحدة.



قيادى حمساوى: لدينا مخزون كبير من الأسلحة ومستعدون لخوض حرب طويلة الأمد
نشرت صحيفة التايمز، مقابلة حصرية مع قائد رفيع المستوى فى صفوف حركة المقاومة الإسلامية "حماس" يدعى أبو ليث.

وأجرى بول ترو، مراسل الصحيفة فى غزة بول ترو، المقابلة بعد دخول الهدنة التى تم التوصل إليها مع الإسرائيليين حيز التنفيذ، حيث قال أبو ليث، إن "لدى كتائب القسام مخزونا كبيرا من الأسلحة"، مضيفا: "فى حال فشل المفاوضات نحن على استعداد لخوض حرب طويلة الأمد، كما أننا سنستهدف مدنا جديدة لم نقصفها من قبل".

وأكد بالقول، حسب مقتطفات نقلها موقع هيئة الإذاعة البريطانية عن الصحيفة، "لدينا ما يكفينا من القذائف، وعددها أكبر مما قد يتصوره عدونا، فنحن لم نستخدم إلا 10% مما نملكه"، مشيرا إلى أن "الحرب الإسرائيلية الأخيرة على غزة يمكن وصفها بأنها الأعنف على الإطلاق".

وقال أبو ليث، الذى شارك فى جميع عمليات حماس منذ انضمامه لصفوف الحركة عام 1990: "إن العملية الإسرائيلية الأخيرة على قطاع غزة، والتى بدأت منذ 4 أسابيع، كانت مختلفة تماما عن تلك التى نفذت فى السابق"، وأوضح أنه خلال العملية العسكرية الإسرائيلية التى شنتها عام 2008، وأطلق عليها اسم "الرصاص المصبوب"، تكبدت حماس خسائر فادحة، لأن العملية كانت مفاجئة.

وأضاف أبو ليث "لذا قمنا بإعداد خطط استراتيجية لنقل المعركة من سطح الأرض إلى تحتها، لذا لم يستطع أحد رؤية المقاومين الفلسطينيين أو حتى القذائف التى كانت تطلق على المدن الإسرائيلية".

وأضاف أن المقاتلين فى حماس يعملون فى مجموعات مصغرة، وكل واحد منهم يعلم جيدا من معه فى المجموعة وقائدها، إلا أن ما من أحد لديه معلومات عن عناصر حماس البالغ عددهم 30 ألفا فى القطاع، باستثناء قلّة من قادة الحركة."وختم بالقول إن "إسرائيل ستشعر بالألم الذى تسببه لنا، وعليها أن تعلم بأنها لن تنعم بالأمن ما دامت غزة ليست آمنة منهم".








مشاركة

لا توجد تعليقات على الخبر
اضف تعليق

تم أضافة تعليقك سوف يظهر بعد المراجعة





الرجوع الى أعلى الصفحة