فى 30 أغسطس حلت الذكرى الخامسة لوفاة عندليب الصحافة أستاذى «محمود عوض»، أعيد قراءة مؤلفاته بين الحين والآخر، التقط منها مقولاته الخاصة، وسبق لى أن قدمتها من قبل فى هذه المساحة، ولمتعتها الكبيرة وعمقها اللافت، أعيد بعضا منها مرة أخرى.
- «مصر تصبح أكبر أو أصغر بشعبها، بكل واحد فى شعبها»، قالها عن الشعب المصرى أثناء حرب أكتوبر 1973.
- «إن أجمل الأيام كان غدا».. عن الممثل العالمى أنتونى كوين وزواجه فى عمر الثمانين.
- «مصر إما فى القمة أو فى الحضيض ولا وسط».. عن أحوال مصر طوال التاريخ.
- «جمال عبدالناصر لا يأتى إلا ربع ساعة فى كل مائة عام».. عن رأيه فى جمال عبدالناصر.
- «الله أعطانا ميزة كبرى هى اللغة العربية.. لغة مكتوبة ومقروءة من المحيط إلى الخليج بلا مترجم».. عن نعمة امتلاك الوطن العربى لغة واحدة.
- «كم هو تافه حقا أن يموت الإنسان بسبب سيجارة».. عن تجربته مع التدخين الذى وصفه بأنه «غرام يقصف العمر».
- «كيف نضيف إلى بلدنا فنصبح نحن أقوى به بدلا من أن نخصم من بلدنا فيصبح هو أضعف بسببنا».. عن استخلاصه لتجربة تأليفه كتابه الهام «أفكار ضد الرصاص» الذى بلغت طباعته 280 ألف نسخة.
- «عبدالمنعم رياض.. نهاية البداية».. عن استشهاد الفريق عبد المنعم رياض رئيس أركان حرب الجيش المصرى بعدوان إسرائيلى يوم 9 مارس 1969 وهو على الجبهة، واعتباره أن هذا الحدث هو بداية انتصار حرب أكتوبر 1973.
- «زلزال يونيو 1967 صفحة فى كتاب.. صفحة سبقتها صفحات وستتلوها صفحات، ربما فات مصر أن تكون صاحبة الكلمة الأولى، لكن لا يفوتها أبدا أن تكون صاحبة الكلمة الأخيرة».. عن نكسة 5 يونيو 1967.
- «التاريخ البشرى كله لم يعط شعبا واحدا حصانة مطلقة ضد الزلزال والآلام».. عن نكسة 5 يونيو.
- «ظرفاء تماما هؤلاء الأمريكيون.. كأفراد لهم إنجازات كثيرة تستحق الإعجاب.. لكنهم تاريخيا مجتمع قص ولزق».. رأيه فى المجتمع الأمريكى.
- «الجنيه الذهبى الغنائى».. وصفه لأغنية «حكاية شعب» لـ«عبدالحليم حافظ» والتى تحكى قصة بناء السد العالى.
- «لم تعد مصر بلد الأهرامات والسد العالى، أصبحت بلد الدروس الخصوصية».. فى وصفه لحالة التعليم فى مصر.
- «القوة ليست سلعة متاحة فى محال البقالة ودواء متوفر فى الصيدليات، القوة هى نحن، هى ما نصنعه».. فى وصفه لرجال أعطوا لمصر مثل «محمد على فهمى» قائد قوات الدفاع الجوى بعد نكسة 1967، ومحمود يونس قائد تنفيذ عملية تأميم قناة السويس، وصدقى سليمان قائد تنفيذ مشروع السد العالى.
اضف تعليق
تم أضافة تعليقك سوف يظهر بعد المراجعة
عدد الردود 0
بواسطة:
زيكو
ليس الأن
عدد الردود 0
بواسطة:
هانيبال الشامى
مصيبة