بالصور .. يلا نكمل لمتنا.. صورتين والضحكة واحدة.. المصريون يستجيبون لدعوات اللمة على هاشتاج "يلا نكمل لمتنا".. ومئات اللقطات "قبل وبعد" تعيد إحياء الصحبة بالروح المصرية

الأحد، 03 أغسطس 2014 12:55 ص
بالصور .. يلا نكمل لمتنا.. صورتين والضحكة واحدة.. المصريون يستجيبون لدعوات اللمة على هاشتاج "يلا نكمل لمتنا".. ومئات اللقطات "قبل وبعد" تعيد إحياء الصحبة بالروح المصرية المصريون يستجيبون لدعوات اللمة على هاشتاج "يلا نكمل لمتنا"
كتبت إيناس الشيخ

مشاركة

اضف تعليقاً واقرأ تعليقات القراء
هى ذاتها الأماكن التى مازالت شاهدة على ذكريات احتفظت بها اللقطات لكاميرا سجلت المشهد قبل سنوات، لم تتغير الضحكات، ولم تختلف الصحبة، وحدها الملامح هى ما تغيرت معلنة عن عشرات السنوات التى مرت على "اللمة" التى جمعها أصحابها فى لقطتين فصلت بينهما السنوات، وظل المشهد واحداً فى صورة انقسمت لنصفين أحدهما فى زمن الطفولة والآخر فى زمن الشباب تحت عبارة "يلا نكمل لمتنا".

وتحولت العبارة لعنوان آخر "للنوستاليجا" أو الحنين للماضى على مواقع التواصل الاجتماعى، من خلال مجموعة من الصور تعكس الطفولة والشباب فى مشهد واحد، وانتقلت عدواها إلى مئات المشاركين الذين التقطوا الصور نفسها تحت نفس الشعار الذى أعاد إحياء "اللمة المصرية" بصورة تعيد إليك ذكريات سنوات مضت.

"يلا نكمل لمتنا" هو عنوان الهاشتاج الذى انطلق لتسجيل ذكريات أجيال بأكملها، متأثراً بأحد الإعلانات الشهيرة فى الشهر الكريم، وهو الإعلان الذى أطلق دعوة عامة للجميع بإعادة اللمة والتقاط صور "زمان" بطعم "دلوقتى"، مهما اختلفت الملامح، ومرت السنوات، وهى الدعوة التى استجاب لها المئات من أصحاب الذكريات، وقاموا بإعادة التقاط صور زمان بنفس المشهد، مع الاحتفاظ بالضحكات ذاتها بغض النظر عن ما أحدثته السنوات من فارق.

"لمة المدرسة، عشرة السنين، أصحاب من 15 سنة، أنا وأخواتى من 20 سنة" وغيرها من التعليقات التى صاحبت الصور المنتشرة على مواقع التواصل الاجتماعى بتسجيل التاريخ، لتظهر الفرق بين الصورتين، وهى الصور التى علق عليها أصحابها تعليقات مختلفة تحمل المعنى نفسه لليوم السابع.

وقالت واحدة من أصحاب الصور "رجعنا بيتنا القديم عشان نتصور نفس الصورة تانى"، وقال آخر "الصورة دى من 15 سنة، ولسه عندى نفس الأصحاب"، وغيرها من التعليقات التى خرجت معبرة عن معنى "اللمة" الحقيقى الذى أعادته صور "النوستاليجا" على مواقع التواصل الاجتماعى، وتحولت إلى ظاهرة كافية لإعادة وصل العلاقات التى قطعتها السنوات.



































مشاركة






الرجوع الى أعلى الصفحة