إحياء الذكرى السابعة والثلاثين لوفاة إلفيس بريسلى على ضوء الشموع

السبت، 16 أغسطس 2014 12:27 م
إحياء الذكرى السابعة والثلاثين لوفاة إلفيس بريسلى على ضوء الشموع إلفيس بريسلى
(د ب أ)

مشاركة

اضف تعليقاً واقرأ تعليقات القراء
قصد عدد من محبى إلفيس بريسلى قبر ملك موسيقى الروك آن رول الراحل فى جريسلاند فى مسيرة على ضوء الشموع إحياء للذكرى السابعة والثلاثين لوفاته.

ويشارك عشاق بريسلى كل عام فى مسيرة بالشموع فى ذكرى وفاته.

ويقع قبر بريسلى فى حديقة بالقرب من قصره الذى يطلق عليه اسم "جريسلاند" فى ممفيس بولاية تينيسى الأمريكية. وتحول القصر إلى متحف لرائد موسيقى الروك الذى بدأ الغناء برائعته "ذاتس اوول رايت" عام 1954 ليصبح بعدها أهم رموز الغناء على مر العصور.

وتزايدت أعداد محبى بريسلى الذى يعتبر رمزا ثقافيا وأسطورة موسيقية استطاعت أن تمزج بين أنواع الموسيقى المختلفة فضلا عن قدرته على إنتاج موسيقى تخطت الحواجز الاجتماعية والعرقية وقدم إلهاما لأساطير الغناء الذين تلوه.

وإلى جانب مشواره الغنائى، قدم بريسلى مسيرة حافلة فى مجال التمثيل أيضا، إلا أنه طالما اشتكى من عدم إسناد أى أدوار جادة إليه.

وأصبح بريسلى يوما بعد يوم غير راض عن مسيرته الفنية وأحكمت ضغوط الشهرة والثراء قبضتها عليه وحولته من إنسان خجول عاش حياته فى الفقر إلى مدمن للعقاقير التى كان يصفها له الأطباء مما جعل من الصعب عليه المشاركة فى الحفلات التى تنقل على الهواء مباشرة، إلى أن توفى إثر سكتة قلبية فى جريسلاند فى 16 أغسطس عام 1977 عن عمر 42 عاما.








مشاركة



الرجوع الى أعلى الصفحة