"الإيزيديون" يفرون من ويلات "داعش" إلى الموت عطشا فى جبل سنجار بالعراق

الأربعاء، 13 أغسطس 2014 08:51 ص
"الإيزيديون" يفرون من ويلات "داعش" إلى الموت عطشا فى جبل سنجار بالعراق الأطفال والنساء يد واحدة فى الهروب من الموت

مشاركة

اضف تعليقاً واقرأ تعليقات القراء
يعيش "الايزيديون" فى حصار مستمر فى جبل سنجار شمال العراق، رغم محاولات المجتمع الدولى فك أسرهم من قبضة داعش، ليتحول "الايزيديون" للفرار من داعش إلى الموت عطشا بجبال العراق، ويتحولون إلى رقم جديد فى معادلة اللعبة السياسية فى العراق والتى تتعقد يوما بعد يوم.



الأطفال والنساء يد واحدة فى الهروب من الموت




الحمار إحدى وسائل فرار الإيزيديون من جحيم داعش



طفلة تشرب الماء لمواجهة الحر أثناء الاستراحة لمواصلة الهرب من جحيم داعش



حشود العراقيين يفرون بالسيارة من الموت المحقق على أيدى تنظيم داعش الإرهابى



جانب من فرار الإيزيديون من جحيم داعش



الشعور بالضياع يسيطر على العراقيين الهاربين من أيدى داعش



نظرة بريئة لفتاة عراقية تهرب من جحيم داعش



جانب من التغلب على صعوبة الحياة فى العراق



الأم تحاول النجاة بروحها وأطفالها من إرهاب داعش



الخيام إحدى وسائل مأوى المئات من الفارين من تنظيم داعش




جانب من الفارين من قتال داعش



رضيع يحلم بالأمان الضائع



عشرات الفارين يتخذون هدنة لمواصلة النجاة بأرواحهم




الإيزيديون فى جميع أعمارهم يفرون من جحيم داعش



جحافل العراقيين يفرون من جحيم داعش



الأم تتغلب على آلامها وسط صغارها الفارين من جحيم داعش



الحر يكاد يقتل مسنة بعد هروبها من جحيم داعش والماء ينقذها


جانب من العراقيين الفارين من جحيم داعش



وسائل متنوعة للهرب من جحيم داعش





مشاركة






الرجوع الى أعلى الصفحة