وأضاف عبر تدوينة له على موقع التواصل الاجتماعى "فيس بوك" أنهما من قبيلة ثالثة قتلا قبل جلسة الصلح بأيام، و"حرصا من فضيلة شيخ الأزهر على محو كل آثار هذا الخلاف الذى كاد يعصف بأمن أسوان وربما مصر بالكامل لانتشار القبائل المتناحرة فقد كلفنى فضيلة الإمام بالسفر".
وأوضح أن شيخ الأزهر قد وجه لجنة المصالحة التى كانت عند حسن الظن بمواصلة الجهود لإرضاء أهل الضحيتين وهو ماتحقق بالفعل، و"سيتم غداً بمشيئة الله إجراء مراسم التصالح فى العاشرة صباحا بمدينة أسوان ليغلق هذا الملف بصورة نهائية، فبارك الله فى شيخ الأزهر".
