شهدت الجمعة الأولى من شهر شوال، أحاديث مختلفة عن أزمة الحديث عن عذاب القبر والتناول الإعلامى لها، والحديث عن الأمور الدينية من غير المتخصصين وعلماء الأزهر وشيوخ الأوقاف.
وطالب بعض خطباء السويس من بينهم خطيب مسجد أبو العزائم ومساجد بحى الجناين منع غير المتخصصين نهائيا بالحديث فى أمور الدين حتى لا تحدث فتنة.
وشهد عدد من المساجد الأخرى بحى الأربعين والسويس وفيصل الالتزام بخطبة الأوقاف والتى كانت تحت عنوان "علامات قبول الطاعة."
قال الدكتور كمال البربرى، وكيل وزارة الأوقاف بالسويس، إن الخطباء تحدثوا حول ما قدمه العبد من طاعة فى شهر رمضان، وهل قبله الله تعالى أم لم يقبله وعلامات قبول الطاعة بعدها وضرورة التزام العباد بعد رمضان، مضيفا أن علامات قبول العمل الصالح المداومة على الطاعة بعد رمضان .
خطباء السويس يتحدثون عن أزمة عذاب القبر والتناول الإعلامى للدين
الجمعة، 01 أغسطس 2014 03:08 م