وأوضح أنه كان مسافرا ومع عودته وجدت الجمعية مكتظة بالمتظاهرين.
وقال إن المعتصمين استخدموا تلك القاعة الرقمية والمدون عليها رقم 1 كمستشفى ميدانى لخدمة المعتصمين واستخدم القاعة رقم 2 للقاءات التى كانت تجرى معهم والقاعة الثالثة لإقامتهم.
وأضاف أنه كان يشاهد المسجد وقد أقامت فيه النساء المعتصمات وتلى ذلك قيام المعتصمين بالدخول إلى الدورين الثانى والثالث من المبنى الذى يقع على طريق النصر أعلى المستشفى الميدانى وكنت أشاهدهم من أحد المكاتب يقيمون أجهزة للأقمار الصناعية من فوق المنازل.
وكشف الشاهد أن المعتصمين استخدموا كافة الطرق المحيطة بميدان رابعة والمسجد ومقر الجمعية والمركز الطبى وكشف أنه باعتباره أحد سكان المنطقة شاهد أشغال كامل للمناطق المحيطة بالمسجد فى الشوارع المجاورة إلا أنه لم يدخلوا المبنى الخاص بالجمعية للمستشفى.











