وقال عدد من التجار لـ"اليوم السابع"، إن ارتفاع سعر الوقود أسهم فى ارتفاع أسعار المنتجات، مما دفع المستهلكين للعزوف عن شرائها، وبالتالى نتج نوعا من الركود التجار، أسهم بدوره فى تقليل عمليات البيع والشراء ونقل البضائع، وعليه تضرر البائع والمشترى، وحتى عمال نقل وتحميل البضائع، وسيارات النقل التى بدأت فى المطالبة برفع تعريفة نقل البضائع من وإلى التجار.
من جانبه، وصف الحاج سعد، أحد الفلاحين الذى أتى من قريته لبيع محصول أرضه فى سوق العبور، قرار رفع دعم المواد البترولية بأنه "قرار سيئ"، موضحا أن أغلب الفلاحين يعتمدون على المياه الجوفية التى يتم استخراجها عن طريق ماكينات تعمل على مدار 24 ساعة على حد وصفة، وبالتالى تستهلك كميات كبيرة من السولار.
.jpg)
.jpg)
.jpg)
.jpg)
.jpg)
.jpg)
.jpg)
.jpg)
.jpg)
.jpg)
.jpg)
.jpg)
.jpg)
.jpg)
.jpg)
.jpg)
.jpg)
.jpg)
.jpg)
.jpg)
.jpg)
.jpg)
.jpg)
.jpg)
.jpg)
.jpg)
.jpg)
.jpg)
.jpg)
.jpg)
.jpg)
.jpg)
.jpg)
.jpg)
.jpg)
.jpg)
.jpg)
.jpg)
.jpg)
.jpg)
.jpg)
.jpg)
.jpg)