عاطل يقتل طفلة أنجبها سفاحاً بمساعدة عشيقته ووالدها بالإسكندرية

الإثنين، 28 يوليو 2014 12:56 م
عاطل يقتل طفلة أنجبها سفاحاً بمساعدة عشيقته ووالدها بالإسكندرية جثة طفلة – أرشيفية
الإسكندرية – هناء أبو العز

مشاركة

اضف تعليقاً واقرأ تعليقات القراء
أبلغ السيد ف. ال، 57 سنة، سائق، مقيم دائرة قسم أول الرمل بعثوره على جثة طفلة مجهولة تبلغ من العمر حوالى أربعة سنوات أعلى المقعد الخلفى للسيارة قيادته رقم 5627 مصر "ميكروباص"، مصابة بجرح بالرقبة وكدمات متعددة بالوجه والظهر والساقين والذراعين.

وأضاف أنه كان قادماً بالسيارة من منطقة العامرية واستقل معه أحد الركاب حاملاً طفلة على يديه، وعقب وصوله ونزول الركاب بموقف سيارات الأجرة بميدان الشهداء دائرة قسم شرطة العطارين اكتشف وجود جثه الطفله داخل السيارة، وتم نقل الجثة لمشرحة الإسعاف.

وتوصلت تحريات ضباط إدارة البحث الجنائى إلى تحديد شخصية الطفلة وتدعى حنين ووالدتها المدعوة منة .ا .ع، 21 سنة، بدون عمل مقيمه دائرة قسم شرطة الدخيلة.. وباستدعائها تعرفت على الجثة وانها لنجلتها المدعوه حنين التى حملت بها سفاحاً من أحد الأشخاص.

وأعترفت والدة الضحية بقيام صديقها المدعو محمد ع.م، 23 سنة، عاطل (له معلومات جنائيه مسجلة)، مقيم دائرة قسم الدخيلة بالتعدى على الطفله بالضرب محدثاً اصابتها التى اودت بحياتها بسبب بكائها المستمر، موضحة أنها استعانت بوالدها المدعو عادل .ع . ر، 57 سنة، عاطل، مقيم بذات العنوان الذى قام بالتخلص من جثة الطفلة بتركها داخل السيارة الميكروباص.

وتم ضبطه وبمواجهته اعترف بالواقعة، وتحرر المحضر إدارى قسم شرطة الدخيلة وجارى العرض على النيابة.


موضوعات متعلقة..


فتاة تحرر بلاغًا ضد والدها لحملها منه سفاحا بالمنوفية





مشاركة




التعليقات 8

عدد الردود 0

بواسطة:

وجيةبدوي

واذا الموؤده سألت باي ذنب قتلت

لاتعليق

عدد الردود 0

بواسطة:

محمودعبدالرسول

الاعدام للقتلة

عدد الردود 0

بواسطة:

Dr Hossam

ابشع الجرائم

عدد الردود 0

بواسطة:

قيس كمال

حصل سالت نفسك ليش كدا؟

عدد الردود 0

بواسطة:

rana

شبعنا من ده كتير

عدد الردود 0

بواسطة:

karim embaby

هذا نهاية الحرام فى كل شئ

عدد الردود 0

بواسطة:

هدى

حسبى الله ونعم الوكيل يا ظالمة

عدد الردود 0

بواسطة:

محسن عبد القادر

وصل بنا انعدام الاخلاق و الرحمه الي هذا الحد

اضف تعليق

تم أضافة تعليقك سوف يظهر بعد المراجعة





الرجوع الى أعلى الصفحة