"عانيت الأمرين منذ الطفولة، كنت أشعر بالقهر والظلم بعد أن تزوجت من شخص اتضح لى بعدها أنه نصاب"، بهذه الكلمات بدأت "أ.م" دعوة الخلع التى أقامتها ضد زوجها "ك.ى".
وتابعت بدعواها: تأخر زواجى حتى سن الـ28 سنة وهذه السن بالنسبة لأهلى "مصيبة" كانوا "بيعيرونى" فبعونى لأول من طرق الباب، شخص حرامى "معندوش ضمير "بيضحك على الستات ورغم علمهم سوء سلوكه إلا إنهم لم يهتموا إلا للأموال الذى ستأتى من ورائه.
واستكملت "أ" بدعواها التى حملت رقم 1326لسنة 2014: لكنى لم أتحمل العيش معه لانه ظلمنى وجعل حياتى جحيما كل يوم خناق وصوت عالى لذا لجئت للحصول على الخلع من زوجى ولكنه يهددنى وبيقولى "لو خلعتنى هلبسك تهمه وأسجنك حتى لو بشيكات مزورة منه لله"، وما زالت الدعوى قيد النظر.