يمر 62 عاما على ذكرى ثورة 23 يوليو 1952، التى تجتمع فى الكثير من أهدافها مع ثورة 30 يونيو 2013، والتى تحرك فى كلتيهما ضباط من القوات المسلحة لنصرة إرادة الشعب، حيث تحرك 14 ضابطا من تنظيم الضباط الأحرار للإطاحة بالملك فاروق الذى هيمن أتباعه من الفاسدين على السلطة، مثلما حدث من تسلط جماعة الإخوان من الرغبة على امتلاك جميع المؤسسات قبيل ثورة 30 يوني
ويتكون تنظيم الضباط الأحرار من 14 ضابطا فى أسلحة مختلفة بالقوات المسلحة، وأسمائهم الآتية:
• سلاح المشاة: جمال عبد الناصر - عبد الحكيم عامر - يوسف صديق
• سلاح الطيران:عبد المنعم عبد الرءوف - عبد اللطيف البغدادى - حسن إبراهيم - جمال سالم
• سلاح المدفعية: كمال الدين حسين - صلاح سالم
• سلاح الإشارة: محمد أنور السادات - أمين شاكر
• سلاح المدرعات: حسين الشافعى - خالد محيى الدين
• سلاح الإمداد: مجدى حسنين
بيان ثورة 23 يوليو و30 يونيو:
ألقى بيان ثورة 32 يوليو الرئيس الراحل أنور السادات، بتكليف من زعيم تنظيم الضباط الأحرار جمال عبد الناصر، وتلى السادات البيان من غرفة الإذاعة بمبنى التليفزيون المصرى "ماسبيرو"، والذى أعقبه خروج مئات الآلاف من الشعب المصرى للاحتفال بالثورة وقادتها من القوات المسلحة، ومن وجهة الشبه أن التاريخ يذكر أن الرئيس عبد الفتاح السيسى ألقى بيان ثورة 30 يونيو فى يوم 3 يوليو من مقر وزارة الدفاع، فى حضور عدد كبير من القوى الوطنية والتيارات الدينية وشيخ الأزهر الدكتور أحمد الطيب والبابا تواضروس بابا الإسكندرية وبطريرك الكرازة المرقسية.
الثورا يحملون الزعيم على الأعناق
عبد الناصر ومحمد نجيب
اجتماع قيادة الثورة
الثوار يهتفون برحيل الملك
الزعيم
عبد الناصر يحيى المصريين
محمد نجيب وقادة الجيش
محمد نجيب وعبد الناصر
خطاب عبد الناصر
الزعيم على الأعناق
الزعيم
قادة الجيش
هتافات الثوار
اجتماع القادة
عبد الناصر على الأعناق
لا توجد تعليقات على الخبر
تم أضافة تعليقك سوف يظهر بعد المراجعة