ويصُب التركيز فى معظم الصحف العالمية اليومية بالآونة الأخيرة، على جميع الأخبار والصور التى تخص صاحبة "المؤخرة" الأفضل فى العالم، بسبب حياتها المثيرة للجدل، وظهورها الدائم بشكل مُلفت، لذلك لم ترحمها عدسات المصورين التى لاحقتها فى كل مكان، سواء وقت التسوق أو الاستجمام أو حتى أثناء "حمام الشمس" داخل حمام السباحة الخاص بها، لتعيش النجمة الأمريكية حياة من المطاردات والتدخلات المتتالية فى حياتها الخاصة.
ونجد صور "كيم"، وهى تقضى إجازتها على شواطئ المكسيك بالمايوه "البيكينى" فى لحظة استجمام، وأخرى وهى تتسوق فى فرنسا بصحبة زوجها، مغنى الراب الشهير كانى ويست، وابنتهما نورث، وسط ملاحقة المصورين الذين لا يستطيع أن يوقفهم أحد، بسبب احترافيتهم وقدرتهم الفائقة فى اختيار الوقت والمكان المناسبين لالتقاط الصور لـ"كيم" وعائلتها.
ويركز "الباباراتزى" دائما على تصوير "مؤخرة" كيم، ثم بيع الصور للصحف التى تعرض بعض الموضوعات الخاصة بشكل النجمة الأمريكية قبل الحمل وبعده، وإجراء المقارنات على التغييرات التى حدثت لجسدها تأثرا بالولادة، بالإضافة إلى التركيز على ملابسها من حيث النوع والسعر.

















