واقعة اغتيال محمد مبروك المسئول عن ملف الإخوان فى "تفاحة آدم"
الإثنين، 21 يوليو 2014 04:03 م
كتب خالد إبراهيم
اغتالت عناصر من جماعة الإخوان المسلمين فى أحداث الحلقة 23 من مسلسل "تفاحة آدم" الضابط حسن، وهو المسئول عن كشف الإخوان المسلمين ومخططاتهم والتسجيلات التى تدينهم فى عدد من حوادث الاغتيالات وغيرها من القضايا.
وأثناء نزول حسن ويجسده هشام عبد الله من منزله وهو يتحدث فى هاتفه أطلق عليه ملثمون النار وهم يستقلون دراجة بخارية، فسقط على الأرض سريعا.
ويعتبر المشهد محاكاة لما حدث قبل عدة شهور، حيث قام ملثمان بقتل ضابط الأمن الوطنى محمد مبروك.
من ناحية أخرى، ذهب آدم "خالد الصاوى" للمنشدة فاطمة فى المكان الذى تنشد فيه، وقبل أن تنهى إنشادها حاول آدم الرحيل، إلا أنها لحقت به، وترجته أن يظل معها لكنه رفض خوفا عليها، كما فوجئت فاطمة بعد رحيل آدم ببشرى تطلب منها أن تنشد فى "حضرة" تقيمها، ووافقت فاطمة، وأثناء قيامها بجمع متعلقاتها، ظهر آدم وأخذها معه هى والدكتور شادى واستقلوا سيارة نصف نقل.
وصل آدم وفاطمة وشادى لإحدى الفيلات المطلة على البحر هربا ممن يبحثون عن آدم، وترجى آدم فاطمة أن تبقى معه، فوافق بشرط أن يذهب آدم ويساعد مجموعة من البسطاء تساعدهم فاطمة بالأموال.
مشاركة
اضف تعليقاً واقرأ تعليقات القراء
اغتالت عناصر من جماعة الإخوان المسلمين فى أحداث الحلقة 23 من مسلسل "تفاحة آدم" الضابط حسن، وهو المسئول عن كشف الإخوان المسلمين ومخططاتهم والتسجيلات التى تدينهم فى عدد من حوادث الاغتيالات وغيرها من القضايا.
وأثناء نزول حسن ويجسده هشام عبد الله من منزله وهو يتحدث فى هاتفه أطلق عليه ملثمون النار وهم يستقلون دراجة بخارية، فسقط على الأرض سريعا.
ويعتبر المشهد محاكاة لما حدث قبل عدة شهور، حيث قام ملثمان بقتل ضابط الأمن الوطنى محمد مبروك.
من ناحية أخرى، ذهب آدم "خالد الصاوى" للمنشدة فاطمة فى المكان الذى تنشد فيه، وقبل أن تنهى إنشادها حاول آدم الرحيل، إلا أنها لحقت به، وترجته أن يظل معها لكنه رفض خوفا عليها، كما فوجئت فاطمة بعد رحيل آدم ببشرى تطلب منها أن تنشد فى "حضرة" تقيمها، ووافقت فاطمة، وأثناء قيامها بجمع متعلقاتها، ظهر آدم وأخذها معه هى والدكتور شادى واستقلوا سيارة نصف نقل.
وصل آدم وفاطمة وشادى لإحدى الفيلات المطلة على البحر هربا ممن يبحثون عن آدم، وترجى آدم فاطمة أن تبقى معه، فوافق بشرط أن يذهب آدم ويساعد مجموعة من البسطاء تساعدهم فاطمة بالأموال.
مشاركة