وها هى تقترب تسرح بخيالها بعيدا تعانق أحلامها قمم الجبال تتطلع لآمال بعيدة تفرح لاقترابها من ذلك الحلم، كأنها فراشة تحلق . فراشة وصلت لزهرتها.. تارة تبعد عنه وتارة تقبل عليه تبحر فى بحر من الصعاب ولكن لا تبالى تكمل سيرها لتصل للشاطئ وفى تلك الأثناء تجد من يمد لها يد العون يساعدها فى بلوغها قمة الجبل تفرح وتتلقى يد العون بالترحاب، يسيران معا كعصفورين صغيرين هو يحمل عنها الأعباء يهون عليها يحمسها لحين وصولها لهدفها وهى تواصل سيرها يزيد حماسها تألقها فرحتها وها هى الآن تكتب فى "اليوم السابع".
صورة أرشيفية
لا توجد تعليقات على الخبر
تم أضافة تعليقك سوف يظهر بعد المراجعة