وزير الداخلية خلال حفل تخريج دفعة الدراسات العليا: الشهادات وسيلة لإثراء عقلية العاملين فى المجال الأمنى لمجاراة الواقع العملى الحديث.. ويكرم 14 دارسًا لحصولهم على درجة الدكتوراه

الأحد، 13 يوليو 2014 03:53 م
وزير الداخلية خلال حفل تخريج دفعة الدراسات العليا: الشهادات وسيلة لإثراء عقلية العاملين فى المجال الأمنى لمجاراة الواقع العملى الحديث.. ويكرم 14 دارسًا لحصولهم على درجة الدكتوراه محمد إبراهيم وزير الداخلية
كتب إبراهيم أحمد

مشاركة

اضف تعليقاً واقرأ تعليقات القراء
أكد اللواء محمد إبراهيم، وزير الداخلية، أن الشهادات العلمية بمختلف درجاتها ما هى إلا وسيلة لإثراء عقلية العاملين فى المجال الأمنى، وذلك لمجاراة الواقع العملى الحديث، ومجابهة الجريمة المتطورة.

وحرص وزير الداخلية خلال الاحتفال بخريجى كلية الدراسات العليا، عام 2013 /2014م، فى أكاديمية الشرطة على تكريم الضباط الذين حصلوا على درجات علمية "الماجستير - والدكتوراه" فى الدراسات الشرطية إدراكًا لأبعاد عمليات التطوير والتحديث المنشودة التى تستلزم ربط عمليات الإعداد والتدريب والتنمية للضباط والقوات بمعطيات التقدم العلمى والواقع العملى.

كما عبر عن سعادته بما حققه أبناؤه الطلاب من نتائج جيدة تعكس مدى استعداد واستجابة الدارسين بكلية الدراسات العليا، وتصميمهم على الحصول على أعلى الدرجات العلمية، حيث بلغت نسبة النجاح 83.7%.

وخلال الحفل قام اللواء محمد إبراهيم بتكريم 14 دارسًا ممن حصلوا على درجة الدكتوراه خلال العام الدراسى الحالى البالغ عددهم 154 خريجًا، منهم 9 ضباط من دولتى الإمارات وفلسطين.

وتفقد معرضًا للكتب والأبحاث العلمية التى أعدها الضباط الدارسون والباحثون فى مختلف مجالات العلوم الشرطية، والتى تسهم فى دعم قدرات منظومة العمل الأمنى وزيادة روافد المعرفة وصقل المهارات لرجال الشرطة فى مختلف المواقع.

ووجه بوضع التوصيات التى انتهت إليها تلك الدراسات موضع التنفيذ الفعلى فى البرامج التدريبية والمناهج العلمية بمعاهد التدريب المختلفة بما يخدم تطوير العمل الأمنى والاستفادة من تلك التوصيات.


موضوعات متعلقة..


وزير الداخلية يتفقد معرض أسلحة غير مرخصة بادر أهالى المعادى بتسليمها

بالصور.. مدير شرطة النقل والمواصلات يعلن خلو المترو من الباعة الجائلين باستثناء محطتى حلوان والمنيب.. ويؤكد: ضبط 21 ألف بائع و484 قضية تسول.. وسنخلى المحطتين المتبقيتين خلال أيام ولن نسمح بذلك مجددا





مشاركة






الرجوع الى أعلى الصفحة