فى الحلقة الخامسة عشر من مسلسل "اتهام" تتهم "سعاد" رانيا محمود يس "ريم" ميريام فارس بأنها سرقت منها حبيبها المحامى "كامل رشوان" عزت أبو عوف وأنها حرمتها من أن تودعه قبل وفاته وأخذت منها حبه الذى كان من المفترض أن يكون لها هى بس ولا يكون لغيرها قبل أن يفارق الحياة، إلا أن ريم طردتها وقالت لها إن تأخذ كل شىء تريده الأموال والأملاك وهى لا تريد شيئا لكن سعاد أكدت لها أنها لا تتحدث عن أمواله بل تتحدث عن مشاعره التى سرقتها منها لأنها حرامية، وبعد ذلك نزلت سعاد لتجلس فى صالون الفيلا فطالبت ريم الخادمة أن تخبر سعاد بأن أمامها 10 دقائق فقط لتترك المنزل وسألت ريم عن المكان الذى كان يجلس به كامل ليشرب قهوته وظلت تبكى وتتساءل لماذا يتركها كل الناس التى تحبهم ولماذا يأخذ الله كل الناس الطيبة ويترك الأشرار على الأرض، وأكدت أنها راح تنتقم من كل من كان السبب فى عذاب من حبتهم حتى يرتاحوا فى موتهم.
واتصلت ريم بصديقتها "سها" التى تورطت معها فى القضية وطالبتها أن يكونا سويا يد واحدة حتى يكشفا العصابة التى ورطتهما فى تهمة الدعارة والتى مازالت تورط فتيات أخريات، وظل "خالد" حسن الرداد يتحدث مع صديقه عن ريم وكيف هى إنسانة طيبة وأنها لم تتزوج "كامل" من أجل أمواله كما يظن البعض وأخبره صديقه أنه يحبها دون أن يشعر، وبعدها اتصل خالد بريم وأخبرها أنها وحشته ثم أغلق الهاتف عندما شعر أنه لم يكن يجب عليه أن يفعل ذلك، ثم اتصلت به ريم فلم يجب عليها، وعندما سألتها صديقتها سها أنها تحب خالد نفت ريم هذا الكلام لأن خالد كان مثل ابن كامل، وظل خالد يتهرب منها طوال الحلقة ويرفض الإجابة على اتصالاتها.
تم أضافة تعليقك سوف يظهر بعد المراجعة