التوك شو: الأبنودى: الشباب ليسوا عملاء لكنهم ينساقون خلف جهات تعمل ضد مصر.. البحوث الإسلامية: المأذون جزء من المحكمة.. أسامة هيكل: طنطاوى والإخوان رفضوا تولى البرادعى رئاسة الحكومة

الأحد، 13 يوليو 2014 09:34 ص
التوك شو: الأبنودى: الشباب ليسوا عملاء لكنهم ينساقون خلف جهات تعمل ضد مصر.. البحوث الإسلامية: المأذون جزء من المحكمة.. أسامة هيكل: طنطاوى والإخوان رفضوا تولى البرادعى رئاسة الحكومة الشاعر الكبير عبد الرحمن الأبنودى
إعداد سمير حسنى

مشاركة

اضف تعليقاً واقرأ تعليقات القراء
تناولت برامج التوك شو، أمس السبت، العديد من القضايا المهمة، وكان على رأسها حوار الشاعر الكبير عبد الرحمن الأبنودى حول الشباب، ومتابعة قضية الإهمال الطبى لـ"هبة العيوطى" فى حوار شامل مع شقيقها، حيث حل الخال ضيفا على قناة دريم2.


"العاشرة مساءً": الأبنودى: الشباب ليسوا عملاء لكنهم ينساقون خلف جهات تعمل ضد مصر
متابعة خالد دياب
قال الشاعر الكبير عبد الرحمن الأبنودى، إن الشباب ليسوا هم العملاء، لكن هناك جهات تعمل ضد مصلحة مصر مثل الإخوان، والشباب ينساق خلفهم.

وأضاف الأبنودى، خلال حواره مع الإعلامى وائل الإبراشى، فى برنامج "العاشرة مساءً" على قناة "دريم2"، أن البعض يأتى لهم (أرتكاريا) من ثورة30 يونيو، ويقولون إن 30 يونيو هى التى جاءت بالجيش، فى حين أن 25 يناير أتت بالإخوان فهل نكره ثورة 25 يناير؟.. لا، بل نصحح أخطاءنا ولا نكره ثوراتنا لأن من نزل الشوارع فى الثورتين هم الشعب المصرى، وخلال عام واحد فى حكم الإخوان مصر نهبت".

قال الشاعر الكبير عبد الرحمن الأبنودى، إن تحرك شباب مصر فى ثورة شىء جميل، ولكن عليه فهم معنى الثورة حتى لا تسرق منهم كما سرقها الإخوان المسلمون، مضيفا: "نحن قصرنا فى تعليم الشباب كثيرا".

وأضاف الأبنودى، خلال حواره مع الإعلامى وائل الإبراشى فى برنامج "العاشرة مساءً" على قناة "دريم2"، أنه يجب أن نعيد النظر فى مصطلح "شباب الثورة"، لأننا إذا كنا ضد شباب الثورة فنحن خونة، مضيفا أن هناك "عقولا مدربة" تدير مواقع التواصل الاجتماعى لإفساد عقول الشباب منهم الإخوان، مشيرا إلى أن الشباب الذين شاركوا فى الثورة لا يستطيعون فهم لب الثورة.

البحوث الإسلامية: "المأذون" جزء من المحكمة ويعمل تحت الإشراف القضائى
قال الدكتور عبد الله النجار، عضو مجمع البحوث الإسلامية، فى مداخلة هاتفية مع الإعلامى وائل الإبراشى فى برنامج "العاشرة مساءً" على قناة "دريم2"، إن المأذون جزء من المحكمة لأنه يسجل العقد بالمحاكم ويعمل تحت الإشراف القضائى، مشيرا إلى أن المأذون موظف فى وزارة العدل.

نقيب المأذونين: ماذا سيعمل 7 آلاف عضو إذا تم الزواج والطلاق بالمحكمة؟
قال الشيخ إسلام عامر، نقيب المأذونين: "إن عمل المأذون يشترط الأمانة، ونتعامل مع كل الطبقات من رئيس الجمهورية إلى عامل النظافة، وعلى أتم الاستعداد لتقديم المساعدة المطلوبة لتقنين حالات الطلاق".

وأضاف عامر، خلال لقائه الإعلامى وائل الإبراشى فى برنامج "العاشرة مساءً" على قناة "دريم2": "إذا تم الاستغناء عن المأذونين بأن يتم الزواج والطلاق فى المحكمة فماذا سيعملون وهناك 7 آلاف مأذون على مستوى الجمهورية".

وطالب عامر أئمة المساجد عدم إتمام زيجات إلا بحضور مأذون، لأن هناك حالات زيجات لقاصرات تتم بدون وجودنا.

"أيام فارقة": بعد استقالة شرف.. أسامة هيكل: طنطاوى والإخوان رفضوا تولى البرادعى رئاسة الحكومة.. وصفوت حجازى كان يتدخل فى عمل "ماسبيرو".. ويؤكد: حكومة شرف مظلومة وجاءت فى ظرف سيئ
متابعة محسن البديوى
قال أسامة هيكل، وزير الإعلام الأسبق، إنه خلال إدارة المجلس الأعلى للقوات المسلحة لشئون البلاد، عرض الفريق سامى عنان على المشير طنطاوى اسم الدكتور البرادعى لتولى رئاسة الوزراء، وذلك بعد استقالة الدكتور عصام شرف، ولكن المشير والإخوان كانوا رافضين لهذه الفكرة، مضيفاً أن اللواء مراد موافى التقى البرادعى فى مكتبه والأخير أبدى استعداداً بقبول رئاسة الحكومة.

وأوضح هيكل، فى حواره مع الإعلامى "جمال عنايت" ببرنامج "أيام فارقة" المذاع على قناة "التحرير"، أن واقعة تفجيرات شمال طابا التى حدث قبل قدوم مرسى نقلت إعلاميا بطريقة خاطئة، وأن ما حدث أن خط الحدود بين مصر وإسرائيل متعرج، وبعد تفجير الأتوبيس بدأ الجانب الإسرائيلى بضرب نار عشوائى فى جميع الاتجاهات، وجزء من منفذى هذا التفجير هربوا داخل الأراضى المصرية، وحينما حدث كمين عليهم فجروا أنفسهم، مضيفاً أن الحكومة المصرية طالبت بالتحقيق فى هذه الحادثة، ولم يكن أمام إسرائيل فرصة للتلاعب، وقدمت تل أبيب حينها أول اعتذار للدولة المصرية.

قال أسامة هيكل، وزير الإعلام الأسبق، إنه قبل تولى وزارة الإعلام فى مهمة انتحارية، مشيراً أنه أغلق قناة الجزيرة تطبيقاً للقانون، وأنه واجه مشاكل كبيرة فى مبنى الإذاعة والتلفزيون، من ضمنها الاعتصامات والمطالبات المالية والإدارية.

وأشار هيكل، فى حواره مع الإعلامى "جمال عنايت" ببرنامج "أيام فارقة" المذاع على قناة "التحرير" أنه قبل أن يتولى وزارة الإعلام، كان صفوت حجازى يتردد على الإذاعة والتلفزيون، وكان يتدخل فى شئون المبنى والبرامج والضيوف، وساعد فى تعيين أشخاص بأماكن حساسة، وذلك فى ظل عدم وجود وزير للإعلام آنذاك.

قال أسامة هيكل، وزير الإعلام الأسبق، إن القوات المسلحة بعد ثورة يناير كانت تعلم أن فصيل الإخوان غير مؤتمن على الدولة، ولكن الجماعة استطاعت أن تسيطر على الأحزاب والقوى المدنية التى لم يكن لديها بعد نظر لما يحدث فى مصر، مضيفاً أن حزب الوسط لم ينشق عن الإخوان آنذاك، وكان يعمل لحساب الجماعة.

وأوضح هيكل، فى حواره لبرنامج "أيام فارقة" المذاع على قناة "التحرير" أنه طلب من المشير طنطاوى خلال فترة إدارته للبلاد وضع الدستور أولاً قبل إجراء الانتخابات البرلمانية والرئاسية، مشيرا إلى أنه قال له إن الانتخابات القادمة ستفرز تيارا دينيا والإخوان سيستحوزون على 60% من مجلس الشعب، فقال له المشير "هذا التزام ومش هاياخدوا أكتر من 20%".

وتابع: "العسكرية أبيض وأسود ومشكلة المجلس العسكرى أنه كان واضحاً أكثر من اللازم وحكومة شرف حكومة مظلومة وجاءت فى ظرف سيىء".


"90 دقيقة": شقيق هبة العيوطى: 2000 حالة ضحية الإهمال الطبى فى مصر.. عصابة من الأطباء قتلوا أختى.. يجب على ملاك المستشفى الاعتذار عن إخفاء الحقيقة.. وآخر شىء كتبته شقيقتى: "قل لن يصيبنا إلا ما كتب الله لنا"
متابعة أيمن رمضان
قال عمرو العيوطى، شقيق الضحية هبة العيوطى التى توفيت نتيجة للإهمال الطبى بأحد المستشفيات الخاصة بالمعادى، إن الأطباء معدومو الضمير يملأون مصر الآن ولابد من التغيير وإحداث تغيير جذرى فى ملف الإهمال الطبى والذى بلغ عدد ضحاياه 2000 حالة سنويًا، كما يقول البعض.

وأضاف "العيوطى" خلال حواره مع الإعلامى محمد شردى أحد مقدمى برنامج 90 دقيقة المذاع على قناة المحور، أن كل الأطباء الذين تعاملوا مع شقيقته لم يقولوا الحقيقة بعد أن تم حقن شقيقتى بمادة الفورمالين بدلاً من الصبغة بعد أن دخلت المستشفى لإجراء بعض الأشعة على منطقة الرحم، وتابع "ليسوا دكاترة بل هم عصابة بلا ضمير".

واستطرد عمرو العيوطى: "إن إحدى الممرضات قامت بالاتصال بنا وقالت لنا إن جميع الأطباء يعلمون أن الضحية تم حقنها بمادة الفورمالين، الأمر الذى جعلنا نأخذها للعلاج فى الخارج وعرفنا الحقيقة هناك وعرفنا أن كل التقارير التى كنا نتلقاها من الأطباء بمصر لم تقل الحقيقة".

وأشار العيوطى إلى أنه من حق عائلته التى فى حالة ذهول وتضرر شديدين جراء الحادث أن يخرج عليها أحد أصحاب المستشفى ليعتذر ويقول إن مدير المستشفى غير متمكن وليس لديه دراية بما يحدث داخلها.

واسترجع "العيوطى" متأثرًا الأيام الأخيرة لشقيقته قائلاً "آخر أيام هبة كانت لا تتحدث وتكتب لنا الأشياء التى تريدها"، لافتًا إلى أن أخر شىء كتبته هو قول الله تعالى "قل لن يصيبنا إلا ما كتب الله لنا".

وكان النائب العام المستشار هشام بركات، قد سلم محكمة استئناف القاهرة ملف إحالة طبيب وممرضتين إلى المحاكمة الجنائية، تمهيدًا لتحديد موعد لمحاكمتهم عاجلاً على خلفية اتهامهم بالقتل الخطأ والتسبب بإهمالهم الجسيم فى وفاة المجنى عليها "هبة العيوطى"، داخل أحد المستشفيات بالمعادى.

جاء ذلك بعد أن تابع النائب العام ما تناقلته وسائل الإعلام والقنوات الفضائية عن خبر وفاة المجنى عليها، متأثرة بإصابتها التى تخلفت عن حقنها بمادة غريبة، أثناء إجراء أشعة عادية بأحد المستشفيات، وأمر بإجراء تحقيقات موسعة لكشف ملابسات الواقعة وظروف الوفاة.

وكشفت التحقيقات عن أن مواد الصبغة يجب حفظها داخل حاويات خاصة ذات غطاء بلون أحمر، منعًا لاختلاطها بغيرها من المواد الكيميائية، وأن الممرضة "ناهد.ح" وضعت مادة الفورمالين على عبوة خاصة بصبغة الأشعة وتركتها وسط عبوات الصبغة الأخرى فتناولتها الممرضة المتهمة دعاء.ن.ع دون اكتراث بفحص محتواها وقدمتها للطبيب المتهم الذى حقن المجنى عليها بها.





مشاركة




لا توجد تعليقات على الخبر
اضف تعليق

تم أضافة تعليقك سوف يظهر بعد المراجعة





الرجوع الى أعلى الصفحة