قال الدكتور أحمد رامى المتحدث الرسمى لحزب الحرية والعدالة إن استدراج الإخوان للرئاسة كان جزء من مخطط لإجهاض ثورة يناير، زاعما أن الإخوان كان لهم اجتهاد آخر أنهم بخوضهم الانتخابات يقاومون عودة نظام مبارك، لكن الصف الثورى كله باستثناءات قليلة لم يكن يدرك ذلك، وتم استخدام الجميع جيدًا لإجهاض الثورة.
واتهم رامى عبر صفحته على "فيس بوك" حزب النور بشق الصف الإسلامى، بعدما أثار قضايا شائكة، مثل المادة 217، وجمعة قندهار، والشرعية والشريعة لتزيد الهوة بين الإخوان من ناحية وبين باقى الصف الثورى، والإسلاميين والأقباط وعموم الشعب.
واعترف بأخطاء الجماعة بشأن تعاملها مع شبابها الأعضاء فى ائتلاف شباب الثورة بما لا يناسب الظرف السياسى، بعدما فصلتهم ليشكلوا حزب التيار المصرى، فضلا عن معاداة شخصيات بارزة فى القيادة أبرزهم الدكتور عبد المنعم أبو الفتوح الذى شكل حزب مصر القوية، وفصل مجموعة من قسم الطلبة لعقدهم مؤتمرا علنيًا لمناقشة أمور رأت قيادة الجماعة ضرورة عدم نشرها على الملأ.
متحدث الحرية والعدالة يؤكد تحت عنوان "مراجعات": استدرجنا للحكم لإجهاض الثورة.. وحزب النور أثار قضايا شائكة لتوسيع الهوة بين الإسلاميين وقوى الثورة.. والقيادات أخطأت فى التعامل مع "أبو الفتوح" والشباب
الأحد، 08 يونيو 2014 01:47 ص
الدكتور أحمد رامى المتحدث الرسمى لحزب الحرية والعدالة
اضف تعليق
تم أضافة تعليقك سوف يظهر بعد المراجعة
عدد الردود 0
بواسطة:
محمد
استدراج مين و الناس نايمين
عدد الردود 0
بواسطة:
عبد الحميد
ماقل ودل
عدد الردود 0
بواسطة:
حسن ربيع
أن كنت ناسى أفكرك
عدد الردود 0
بواسطة:
doooo
خرفاااااااااااااان
الجماعة المسعورة ... روح استخبى يا خرووووف
عدد الردود 0
بواسطة:
جني
ربنا وحده من اوصلكم للسلطه
حتي تنكشف حقيقتكم يا خوارج هذا الزمان