الأهلى يحافظ على صدارة مجموعته بالكونفدرالية.. الأحمر فرط فى الفوز على سيوى سبورت بسبب أخطاء دفاعية.. وفتحى مبروك لم يخسر خارج الأرض

الأحد، 08 يونيو 2014 09:00 م
الأهلى يحافظ على صدارة مجموعته بالكونفدرالية.. الأحمر فرط فى الفوز على سيوى سبورت بسبب أخطاء دفاعية.. وفتحى مبروك لم يخسر خارج الأرض النادى الأهلى
كتب سليمان النقر

مشاركة

اضف تعليقاً واقرأ تعليقات القراء
أهدر الأهلى فرصة الانفراد بقمة المجموعة الأولى بدور المجموعات لبطولة كأس الاتحاد الأفريقى "الكونفدرالية"، بعد تعادله مع سيوى سبورت الإيفوارى مساء اليوم، فى الجولة الثالثة بدور المجموعات، وحافظ على صدارة المجموعة بفارق الأهداف عن النجم الساحلى التونسى، الذى يتساوى معه بنفس رصيد النقاط، وحل سيوى سبورت فى المركز الثالث برصيد 3 نقاط، وقبع نكانا الزامبى فى المركز الأخير للمجموعة برصيد نقطة وحيدة.

وظهر الأهلى بمستوى متميز طوال اللقاء، وكان بإمكانه الخروج بالفوز، الذى حافظ عليه حتى الدقيقة 78، إلا أن خطأ مدافعيه حرمه من نقطتين غاليتين كانتا كفيلتين بأن يضع الأحمر قدما فى الدور ربع النهائى، ويجعله يلعب المباريات الثلاث المتبقية بارتياحية أفضل.

وحقق الأهلى تعادلين خارج الأرض، ولم يخسر أية مباراة بدور المجموعات ما بين فوز على نكانا بهدفين، وتعادلين مع النجم الساحلى وسيوى سبورت، ويتبقى له مباراة فى زامبيا أمام نكانا، ومباراتان داخل الأرض أمام النجم وبطل كوت ديفوار.

وكان الأهلى قد انتقل للعب فى بطولة "الكونفيدرالية" بعد توديع دورى الأبطال الأفريقى "الشامبيونزليج" على يد أهلى بنغازى الليبى، نتيجة الخسارة بهدفين فى مباراة الذهاب بتونس والخسارة بثلاثة أهداف مقابل هدفين.

وبدأ الأهلى مشواره فى الكونفدرالية باللعب أمام الدفاع الجديدى المغربى فى الدور الإضافى لدور الـ16، وانتهى لقاء الذهاب فى القاهرة بفوز الأهلى بهدف نظيف أحرزه عبد الله السعيد، قبل أن يخسر فى مباراة الإياب بهدفين مقابل هدف، أحرزه أحمد رءوف فى الوقت القاتل من عمر المباراة، بعدما كان الفريق المغربى قريبا من التأهل، ليتأهل الفريق الأحمر بنتيجة اللقاءين إلى دور المجموعات.

وبدأ مشواره فى دور الثمانية بالفوز على نكانا الزامبى بهدفى محمد ناجى جدو وعمرو جمال فى الجولة الأولى، وتعادل مع النجم الساحلى التونسى فى الجولة الثانية بهدف لكل فريق، قبل أن يتعادل فى لقاء اليوم، ويصل إلى النقطة الخامسة فى صدارة المجموعة.





مشاركة






الرجوع الى أعلى الصفحة